الموسوعة الحديثية


- عن عبدِ اللهِ قال كنَّا نوجِبُ لأهلِ الكبائرِ حتَّى نزَلَتْ {إِنَّ اللهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ } قال فنهانا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أن نوجِبَ لأحَدٍ مِنَ الموحِّدينَ النَّارَ
خلاصة حكم المحدث : فيه أبو رجاء الكلبي ولم أعرفه وبقية رجاله ثقات‏‏
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/196
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (973)، والطبراني (13/ 160) (13848) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة النساء إيمان - العفو عما دون الشرك اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار

أصول الحديث:


السنة لابن أبي عاصم (2/ 471)
: 973 - ثنا إبراهيم بن حجاج السامي، ثنا ابن زياد، عن كليب بن وائل، حدثني ابن عمر، قال: كنا نوجب لأهل الكبائر النار، حتى نزلت هذه الآية على النبي صلى الله عليه وسلم: {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء} [[النساء: 48]] ، فنهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ‌نوجب ‌لأحد من أهل الدين النار

المعجم الكبير للطبراني جـ 13، 14 (13/ 160)
: 13848 - حدثنا الحسن بن سهل المجوز البصري، ثنا إبراهيم ابن الحجاج السامي، ثنا أبو رجاء الكليبي، ثنا كليب بن وائل، ثنا عبد الله بن عمر، قال: كنا نوجب على أهل الكبائر حتى نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم: {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء}، قال: فنهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ‌نوجب ‌لأحد من الموحدين النار