الموسوعة الحديثية


- أَجْرَى النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ما ضُمِّرَ مِنَ الخَيْلِ مِنَ الحَفْياءِ إلى ثَنِيَّةِ الوَداعِ ، وأَجْرَى ما لَمْ يُضَمَّرْ مِنَ الثَّنِيَّةِ إلى مَسْجِدِ بَنِي زُرَيْقٍ ، قالَ ابنُ عُمَرَ: وكُنْتُ فِيمَن أجْرَى. قالَ عبدُ اللَّهِ: حَدَّثَنا سُفْيانُ، قالَ: حدَّثَني عُبَيْدُ اللَّهِ، قالَ سُفْيانُ: بيْنَ الحَفْياءِ إلى ثَنِيَّةِ الوَداعِ خَمْسَةُ أمْيالٍ أوْ سِتَّةٌ، وبيْنَ ثَنِيَّةَ إلى مَسْجِدِ بَنِي زُرَيْقٍ مِيلٌ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم : 2868
التخريج : أخرجه البخاري (2868)، ومسلم (1870)
التصنيف الموضوعي: خيل - السبق بين الخيل خيل - تضمير الخيل خيل - فضل الخيل خيل - أحكام الخيل
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (4/ 31)
‌2868- حدثنا قبيصة: حدثنا سفيان عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: ((أجرى النبي صلى الله عليه وسلم ما ضمر من الخيل من الحفياء إلى ثنية الوداع وأجرى ما لم يضمر من الثنية إلى مسجد بني زريق قال ابن عمر: وكنت فيمن أجرى)) قال عبد الله: حدثنا سفيان قال: حدثني عبيد الله قال سفيان: بين الحفياء إلى ثنية الوداع خمسة أميال أو ستة وبين ثنية إلى مسجد بني زريق ميل

[صحيح مسلم] (3/ 1491 )
((95- (‌1870) حدثنا يحيى بن يحيى التميمي. قال: قرأت على مالك عن نافع، عن ابن عمر؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سابق بالخيل التي قد أضمرت من الحفياء. وكان أمدها ثنية الوادع. وسابق بين الخيل التي لم تضمر، من الثنية إلى مسجد بني زريق. وكان ابن عمر فيمن سابق بها)) (((‌1870)- وحدثنا يحيى بن يحيى ومحمد بن رمح وقتيبة بن سعيد عن الليث بن سعد. ح وحدثنا خلف بن هشام وأبو الربيع وأبو كامل. قالوا: حدثنا حماد (وهو ابن زيد) عن أيوب. ح وحدثنا زهير بن حرب. حدثنا إسماعيل عن أيوب. ح وحدثنا ابن نمير. وحدثنا أبي. ح وحدثنا أبو بكر ابن أبي شيبة. حدثنا أبو أسامة. ح وحدثنا محمد بن المثنى وعبيد الله بن سعيد. قالا: حدثنا يحيي (وهو القطان). جميعا عن عبيد الله. ح وحدثني علي بن أبي حجر وأحمد بن عبدة وابن أبي عمر. قالوا: حدثنا سفيان عن إسماعيل بن أمية. ح وحدثني محمد بن رافع. حدثنا عبد الرزاق. أخبرنا ابن جريح. أخبرني موسى بن عقبة. ح وحدثنا هارون بن سعيد الأيلي. حدثنا ابن وهب. أخبرني أسامة (يعني ابن زيد). كل هؤلاء عن نافع، عن ابن عمر. بمعنى حديث مالك عن نافع. وزاد في حديث أيوب، من رواية حماد وابن علية: قال عبد الله: فجئت سابقا. فطفف بي الفرس المسجد))