الموسوعة الحديثية


- عن أمِّ جحدرَ أنها سألتْ عائشةَ عن دمِ الحيضِ يصيبُ الثوبَ. فقالتْ : كنتُ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم وعلينا شعارُنا وقد ألقَينا فوقه كساءً، فلمَّا أصبح رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم أخذ الكساءَ فلبِسَه ثمَّ خرج فصلَّى الغداةَ ثمَّ جلس. فقال رجلٌ : يا رسولَ اللهِ هذه لمعةٌ من دمٍ فقبضَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم على ما يليها، فبعث بها إليَّ مَصرورةً في يدِ الغلامِ فقال : اغسِلي هذه وأجفِيها ثمَّ أرسِلي بها إليَّ، فدعوتُ بقصعتي فغسلتُها ثمَّ أجفَفتُها فأحَرْتُها إليه ، فجاء رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم بنصفِ النهارِ وهي [ وهو ] عليه
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : العظيم آبادي | المصدر : عون المعبود الصفحة أو الرقم : 2/32
التخريج : أخرجه أبو داود (388)، والبيهقي (4149) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: حيض - دم الحيض يصيب الثوب حيض - غسل دم الحيض طهارة - إزالة النجاسات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (1/ 105)
388 - حدثنا محمد بن يحيى بن فارس، حدثنا أبو معمر، حدثنا عبد الوارث، حدثتنا أم يونس بنت شداد قالت: حدثتني حماتي أم جحدر العامرية، أنها سألت عائشة عن دم الحيض يصيب الثوب فقالت: كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلينا شعارنا، وقد ألقينا فوقه كساء، فلما أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ الكساء فلبسه، ثم خرج فصلى الغداة، ثم جلس فقال رجل: يا رسول الله، هذه لمعة من دم، فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما يليها، فبعث بها إلي مصرورة في يد الغلام فقال: اغسلي هذه وأجفيها، ثم أرسلي بها إلي. فدعوت بقصعتي فغسلتها، ثم أجففته فأحرتها إليه، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم بنصف النهار وهي عليه

السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (5/ 51)
4149 - أنبأ أبو علي الروذباري، أنبأ أبو بكر بن داسة، ثنا أبو داود، ثنا محمد بن يحيى بن فارس، ثنا أبو معمر، ثنا عبد الوارث، حدثتنا أم يونس بنت شداد، قالت: حدثتني حماتي أم جحدر العامرية، أنها سألت عائشة رضي الله عنها عن دم الحيضة تصيب الثوب، فقالت: كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلينا شعارنا وقد ألقينا فوقه كساء، فلما أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ الكساء فلبسه، ثم خرج فصلى الغداة، ثم جلس، فقال رجل: يا رسول الله، هذه لمعة من دم، فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما يليها فبعث إلي مصرورة في يد الغلام، فقال: " اغسلي هذه وأجفيها، ثم أرسلي بها إلي " فدعوت بقصعتي فغسلتها، ثم أجففتها فأحرتها إليه فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم بنصف النهار وهو عليه قولها فأحرتها إليه، يعني رددتها إليه.