الموسوعة الحديثية


- إنَّ للهِ قُبَّةً يقالُ لها: الفِرْدَوسُ، في وسَطِها دارٌ يقالُ لها: دارُ الكَرامةِ، وفيها جبَلٌ يقالُ له: جبَلُ النَّعيمِ، وعليه قَصرٌ يقالُ له قَصرُ الفَرحِ، وفي القَصرِ اثنا عشَرَ ألف مِن بابٍ إلى بابٍ خمسُ مئةِ عامٍ، لا يُفتَحُ منها بابٌ إلَّا لصَريرِ قلَمِ عالِمٍ، أو لصَوتِ طَبْلِ غازي، وإنَّ صَريرَ القلَمِ أفضَلُ عندَ اللهِ مِن سبعينَ ضِعْفًا مِن طَبْلِ غازي.
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن عساكر | المصدر : تاريخ دمشق الصفحة أو الرقم : 51/96
التخريج : لم نقف عليه إلا عند ابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (51/ 95) .
التصنيف الموضوعي: جنة - الفردوس جنة - صفة الجنة جهاد - فضل الجهاد علم - الحث على طلب العلم علم - فضل العلم
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


[تاريخ دمشق لابن عساكر] (51/ 95)
: أخبرنا أبو الحسن علي بن المسلم حدثنا عبد العزيز بن أحمد أنبأنا عبد الوهاب بن عبد الله بن عمر المري أنبأنا محمد بن سليمان هو الربعي البندار حدثنا أبو الفتح محمد ابن أحمد بن عمر الحنظلي السجستاني في مجلس أبي الحسن بن جوصا أنبأنا أبو الحسن علي بن عبد الله النيسابوري حدثنا بندار محمد بن بشار حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان بن سعيد الثوري عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن لله قبة لها يقال لها الفردوس في وسطها دار يقال لها دار الكرامة وفيها جبل يقال له جبل النعيم وعليه قصر يقال له قصر الفرح وفي القصر اثنا عشر ألف من باب إلى باب خمس مائة عام لا يفتح منها باب إلا لصرير قلم عالم أو لصوت طبل غازي وإن صرير القلم أفضل عند الله من سبعين ضعفا من طبل غازي. قال ابن عساكر هذا حديث منكر والحمل فيه على السجستاني أو النيسابوري وكلاهما مجهول.