الموسوعة الحديثية


- أغارتِ الخيلُ على الشامِ فأدركتِ العِرابَ من يومِها و أدركتِ الكوادنَ ضُحَى الغدِ و على الخيلِ رجلٌ من همْدانَ يقال له : المنذرُ بنُ أبي حميضةَ فقال : لا أجعل التي أدركتُ من يومها مثلَ التي لم تدركْ ففصل الخيلُ فقال عمرُ : هبلتِ الوداعيَّ أمُّه أمضُوها على ما قال
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : كلثوم بن الأقمر | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم : 1228
التخريج : أخرجه البيهقي في ((معرفة السنن والآثار)) (17806) واللفظ له، وابن أبي شيبة (33897) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: جهاد - القسم للخيل في الغزو غنائم - الغنائم وتقسيمها غنائم - تفضيل الخيل
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


معرفة السنن والآثار (13/ 169)
17806 - وأما تفضيل الأوزاعي الفرس على الهجين - واسم الخيل يجمعها – فإن [[أخبرنا أبو عبد الله، وأبو سعيد قالا: حدثنا أبو العباس، أخبرنا الربيع قال: قال الشافعي]] سفيان بن عيينة أخبرنا عن الأسود بن قيس، عن ابن الأقمر قال: أغارت الخيل بالشام فأدركت الخيل من يومها، وأدركت الكوادن ضحى، وعلى الخيل المنذر بن أبي حميصة الهمداني ففصل الكودان وقال: لا أجعل ما أدرك كما لم يدرك، فبلغ ذلك عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال: ثكلت الوادعي أمه، لقد أذكرت به، أمضوها على ما قال

مصنف ابن أبي شيبة ت عوامة ط القبلة (18/ 40)
33867- حدثنا وكيع, قال: حدثنا سفيان، عن الزبير بن عدي (ح) وشريك، عن الأسود بن قيس، عن كلثوم بن الأقمر؛ أن المنذر بن الدهر بن حميصة خرج في طلب العدو، فلحقت الخيل العتاق، وتقطعت البراذين، فأسهم للخيل، ولم يسهم للبراذين, فكتب بذلك إلى عمر, فأعجب عمر ذلك، فقال عمر في حديث أحدهما: ثكلت الوداعي أمه, لقد أذكرت به.