الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ يقولُ في صلاتِهِ: اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الثَّباتَ في الأمرِ والعزيمةَ على الرُّشدِ وأسألُكَ شُكرَ نعمتِكَ وحُسنَ عبادتِكَ وأسألُكَ قلبًا سليمًا ولسانًا صادقًا وأسألُكَ من خيرِ ما تَعلمُ وأعوذُ بِكَ من شرِّ ما تعلَمُ وأستغفرُكَ لما تعلَم
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
الراوي : شداد بن أوس | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 915
التخريج : أخرجه النسائي (1304) واللفظ له، والترمذي (3407)، وأحمد (17114) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء استغفار - استحباب الاستغفار والإكثار منه رقائق وزهد - شكر النعم رقائق وزهد - ما جاء في اللسان والقلب صلاة - الدعاء في الصلاة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن النسائي (3/ 54)
1304 - أخبرنا أبو داود، قال: حدثنا سليمان بن حرب، قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن سعيد الجريري، عن أبي العلاء، عن شداد بن أوس، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول في صلاته: اللهم إني أسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد، وأسألك شكر نعمتك، وحسن عبادتك، وأسألك قلبا سليما، ولسانا صادقا، وأسألك من خير ما تعلم، وأعوذ بك من شر ما تعلم، وأستغفرك لما تعلم "

سنن الترمذي (5/ 476)
3407 - حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا أبو أحمد الزبيري قال: حدثنا سفيان، عن الجريري، عن أبي العلاء بن الشخير، عن رجل من بني حنظلة، قال: صحبت شداد بن أوس في سفر، فقال: ألا أعلمك ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا أن نقول: اللهم إني أسألك الثبات في الأمر، وأسألك عزيمة الرشد، وأسألك شكر نعمتك، وحسن عبادتك، وأسألك لسانا صادقا، وقلبا سليما، وأعوذ بك من شر ما تعلم، وأسألك من خير ما تعلم، وأستغفرك مما تعلم إنك أنت علام الغيوب

[مسند أحمد] (28/ 338)
17114 - حدثنا روح، قال: حدثنا الأوزاعي، عن حسان بن عطية، قال: كان شداد بن أوس، في سفر، فنزل منزلا، فقال لغلامه: ائتنا بالسفرة نعبث بها، فأنكرت عليه، فقال: ما تكلمت بكلمة منذ أسلمت إلا وأنا أخطمها وأزمها غير كلمتي هذه، فلا تحفظوها علي، واحفظوا مني ما أقول لكم: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إذا كنز الناس الذهب والفضة، فاكنزوا هؤلاء الكلمات: اللهم إني أسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد، وأسألك شكر نعمتك، وأسألك حسن عبادتك، وأسألك قلبا سليما، وأسألك لسانا صادقا، وأسألك من خير ما تعلم، وأعوذ بك من شر ما تعلم، وأستغفرك لما تعلم، إنك أنت علام الغيوب "