الموسوعة الحديثية


- قدمتُ المدينةَ فدفعتُ إلى سعيدِ بنِ المسيِّبِ فقلتُ فاطمةُ بنتُ قيسٍ طلِّقت فخرجت من بيتِها فقالَ سعيدٌ تلكَ امرأةٌ فتَنتِ النَّاسَ إنَّها كانت لسنةً فوضعت علَى يدي ابنِ أمِّ مَكتومٍ الأعمى
خلاصة حكم المحدث : صحيح مقطوع
الراوي : ميمون بن مهران | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم : 2296
التخريج : أخرجه أبو داود (2296) بلفظه، وأخرجه عبد الرزاق (12038 )، والطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (4530) مطولًا بمعناه .
التصنيف الموضوعي: طلاق - سكنى المطلقة عدة - خروج المعتدة البائن والمتوفى عنها زوجها عدة - عدة المبتوتة ونفقتها ومسكنها، والرخصة لها في الانتقال إلى بيت آخر لعذر علم - الأخذ باختلاف الصحابة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 289)
: 2296 - حدثنا أحمد بن عبد الله بن يونس، حدثنا زهير، حدثنا جعفر بن برقان، حدثنا ميمون بن مهران قال: قدمت المدينة فدفعت إلى سعيد بن المسيب فقلت فاطمة بنت قيس: طلقت فخرجت من بيتها، فقال سعيد: تلك امرأة فتنت الناس، إنها كانت لسنة، فوضعت على يدي ابن أم مكتوم الأعمى.

مصنف عبد الرزاق (7/ 26 ت الأعظمي)
: 12038 - عبد الرزاق عن عبد الله بن محرر، عن ميمون بن مهران، ومعمر، عن جعفر بن برقان، عن ميمون بن مهران قال: سألت ابن المسيب، أتخرج المطلقة الثلاث من بيتها؟ فقال: لا. فقلت: فأين حديث فاطمة؟ قال: ‌تلك ‌امرأة ‌فتنت ‌الناس كانت لسنة على أحمائها .

شرح معاني الآثار (3/ 69)
: 4530 - حدثنا أبو بشر الرقي ، قال: ثنا أبو معاوية الضرير ، عن عمرو بن ميمون ، عن أبيه ، قال: قلت لسعيد بن المسيب: أين تعتد المطلقة ثلاثا؟ فقال: في بيتها ، فقلت له: أليس قد أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة بنت قيس أن تعتد في بيت ابن أم مكتوم؟ فقال: تلك المرأة فتنت الناس ، واستطالت على أحمائها بلسانها ، فأمرها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تعتد في بيت ابن أم مكتوم ، وكان رجلا مكفوف البصر.