الموسوعة الحديثية


- أنَّه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ كان إذا قام يُصَلِّي تطَوُّعًا قال: اللهُ أكبَرُ، وجَّهتُ وَجهيَ [ للَّذي فطرَ السَّماواتِ والأرضَ حنيفًا مسلمًا وما أنا منَ المشرِكينَ إنَّ صلاتي ونُسُكي ومحيايَ ومماتي للَّهِ ربِّ العالمينَ لا شريكَ لَه وبذلِك أمرتُ وأنا أوَّلُ المسلمينَ اللَّهمَّ أنتَ الملِكُ لا إلَه إلَّا أنتَ سبحانَك وبحمدِك ثمَّ يقرأُ]
خلاصة حكم المحدث : ثابت
الراوي : [محمد بن مسلمة] | المحدث : الكمال بن الهمام | المصدر : شرح فتح القدير الصفحة أو الرقم : 1/295
التخريج : أخرجه النسائي (898) بلفظه، والطبراني (19/ 231) (515)، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (1993) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صلاة - أدعية الاستفتاح صلاة - افتتاح الصلاة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (2/ 131)
: 898 - أخبرنا يحيى بن عثمان الحمصي، قال: حدثنا ابن حمير، قال: حدثنا شعيب بن أبي حمزة ، عن محمد بن المنكدر، وذكر آخر قبله عن عبد الرحمن بن هرمز الأعرج ، عن محمد بن مسلمة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا قام يصلي تطوعا قال: ‌الله ‌أكبر، ‌وجهت ‌وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا مسلما، وما أنا من المشركين، إن صلاتي، ونسكي، ومحياي، ومماتي لله رب العالمين، لا شريك له، وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين، اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت سبحانك، وبحمدك. ثم يقرأ.

[المعجم الكبير للطبراني] (19/ 231)
: 515 - حدثنا أحمد بن النضر العسكري، ثنا محمد بن مصفى، ثنا محمد بن حمير، حدثني شعيب بن أبي حمزة، عن محمد بن المنكدر، عن عبد الرحمن بن هرمز الأعرج، عن محمد بن مسلمة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا قام يصلي قال: ‌الله ‌أكبر، ‌وجهت ‌وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا مسلما، وما أنا من المشركين، إن صلاتي ونسكي، ومحياي، ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين، اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت سبحانك وبحمدك ، ثم يقرأ، فيقول إذا ركع: اللهم لك ركعت، وبك آمنت، ولك أسلمت وعليك توكلت، أنت ربي ركع لك جميع سمعي وبصري ولحمي ودمي ومخي لله رب العالمين ، ثم يرفع رأسه فيقول: سمع الله لمن حمده، ربنا ولك الحمد ملء السماوات وملء الأرض وملء ما شئت من شيء بعد ، وإذا سجد قال: اللهم لك سجدت وبك آمنت ولك أسلمت، أنت ربي سجد وجهي للذي خلقه وصوره وشق سمعه وبصره، تبارك الله أحسن الخالقين

[الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم] (4/ 46)
: 1993 - حدثنا محمد بن مصفى، ثنا محمد بن حمير، حدثني شعيب بن أبي حمزة، عن محمد بن المنكدر، عن عبد الرحمن بن هرمز الأعرج، عن محمد بن مسلمة، رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا قام فصلى قال: ‌الله ‌أكبر ‌وجهت ‌وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين، إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين، اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت سبحانك وبحمدك ثم يقرأ فيقول إذا ركع : اللهم لك ركعت وبك آمنت ولك أسلمت، وعليك توكلت أنت ربي أركع لك، جميع سمعي وبصري ولحمي ودمي ومخي لله رب العالمين " ثم يرفع رأسه فيقول: سمع الله لمن حمده، ربنا لك الحمد ملء السموات وملء الأرض وملء ما شئت من شيء بعد، وإذا سجد قال اللهم لك سجدت وبك آمنت ولك أسلمت، وأنت ربي سجد وجهي للذي خلقه وصوره وشق سمعه وبصره تبارك الله أحسن الخالقين "