الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ فرض عليكم الجمعةَ في يومي هذا في مقامي هذا.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 1/241
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1081)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (1261)، والبيهقي (5780) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جمعة - فرض الجمعة صلاة الجماعة والإمامة - الحرص على حضور الجماعة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 343 )
1081- حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير قال: حدثنا الوليد بن بكير أبو خباب قال: حدثني عبد الله بن محمد العدوي، عن علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب، عن جابر بن عبد الله، قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ((يا أيها الناس توبوا إلى الله قبل أن تموتوا، وبادروا بالأعمال الصالحة قبل أن تشغلوا، وصلوا الذي بينكم وبين ربكم بكثرة ذكركم له، وكثرة الصدقة في السر والعلانية، ترزقوا وتنصروا وتجبروا، واعلموا أن الله قد افترض عليكم الجمعة في مقامي هذا، في يومي هذا، في شهري هذا، من عامي هذا إلى يوم القيامة، فمن تركها في حياتي أو بعدي، وله إمام عادل أو جائر، استخفافا بها، أو جحودا لها، فلا جمع الله له شمله، ولا بارك له في أمره، ألا ولا صلاة له، ولا زكاة له، ولا حج له، ولا صوم له، ولا بر له حتى يتوب، فمن تاب تاب الله عليه، ألا لا تؤمن امرأة رجلا، ولا يؤم أعرابي مهاجرا، ولا يؤم فاجر مؤمنا، إلا أن يقهره بسلطان، يخاف سيفه وسوطه))

المعجم الأوسط للطبراني (2/ 64)
1261- حدثنا أحمد قال: نا إبراهيم بن راشد الأدمي قال: نا خالد بن يزيد القرني قال: نا بشر الأمي، عن فضيل بن مرزوق، عن الوليد بن بكير، عن عبد الله بن محمد العدوي، عن علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب، عن جابر بن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله عز وجل افترض عليكم الجمعة من يومي هذا، في عامي هذا، في شهري هذا، فريضة مفترضة، فمن تركها رغبة عنها، وله إمام عادل أو جائر، ألا فلا جمع الله شمله، ولا بارك له في أمره، ألا ولا صلاة له، ألا ولا زكاة له، ألا ولا صيام له، ألا ولا حج له، ألا ولا تؤمن امرأة رجلا، ولا يؤمن أعرابي مهاجرا، ولا يؤمن فاجر برا، إلا أن يكون سلطانا يخاف سيفه وسوطه)) لم يرو هذا الحديث عن بشر الأمي، إلا خالد بن يزيد، تفرد به: إبراهيم بن راشد. ولا يحفظ لبشر الأمي حديثا مسندا غير هذا، وكان من عباد الله الصالحين

السنن الكبرى للبيهقي- دائرة المعارف (3/ 171)
5780- أخبرنا أبو الحسين: على بن محمد بن عبد الله بن بشران ببغداد أخبرنا أبو جعفر: محمد بن عمرو بن البخترى حدثنا محمد بن عبد الملك الدقيقى حدثنا يزيد بن هارون أخبرنا فضيل بن مرزوق حدثنى الوليد بن بكير حدثنا عبد الله بن محمد عن على بن زيد عن سعيد بن المسيب عن جابر بن عبد الله قال: سمعت رسول الله-صلى الله عليه وسلم- على منبره يقول:(( يا أيها الناس توبوا إلى الله عز وجل قبل أن تموتوا، وبادروا بالأعمال الصالحة، وصلوا الذى بينكم وبين ربكم بكثرة ذكركم له وكثرة الصدقة فى السر والعلانية تؤجروا وتحمدوا وترزقوا، واعلموا أن الله عز وجل قد افترض عليكم الجمعة فريضة مكتوبة فى مقامى هذا فى شهرى هذا فى عامى هذا إلى يوم القيامة من وجد إليها سبيلا. فمن تركها فى حياتى أو بعدى جحودا بها واستخفافا بها وله إمام عادل أو جائر فلا جمع الله له شمله. ولا بارك له فى أمره، ألا ولا صلاة له، ألا ولا وضوء له، ألا ولا زكاة له، ألا ولا حج له، ألا ولا بر له حتى يتوب. فإن تاب تاب الله عليه، ألا ولا تؤمن امرأة رجلا، ألا ولا يؤمن أعرابى مهاجرا، ألا ولا يؤمن فاجر مؤمنا إلا أن يقهره بسلطان يخاف سيفه وسوطه )). {ج} عبد الله بن محمد هو العدوى- منكر الحديث لا يتابع فى حديثه قاله محمد بن إسماعيل البخارى. {ت} وروى كاتب الليث عن نافع بن يزيد وأبو يحيى الوقار عن خالد بن عبد الدائم عن نافع بن يزيد عن زهرة بن معبد عن سعيد بن المسيب عن أبى هريرة عن النبى-صلى الله عليه وسلم- معنى هذا فى الجمعة وهو أيضا ضعيف.