الموسوعة الحديثية


- عرَضوا على النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أن يَشتَروا منهُ بقيَّةَ ما بقِيَ عليهم من صدقاتِهِم، فقالَ : إنَّا لا نبيعُ شيئًا منَ الصَّدقاتِ حتَّى نقبِضَهُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] إسماعيل بن عياش غير محتج به
الراوي : علقمة بن ناجية الخزاعي | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 4/150
التخريج : أخرجه الطبراني ((18/ 6)) (4) وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (2335) بنحوه مطولا، وابن قانع في ((معجم الصحابة)) ((2/ 285)) نختصرا
التصنيف الموضوعي: بيوع - النهي عن بيع الصدقات حتى تقبض بيوع - بيع الصدقة قبل أن تعتقل زكاة - بيع الصدقة قبل وصولها إلى أهلها من غير حاجة بيوع - بعض البيوع المنهي عنها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (8/ 241)
7704 - وأخبرنا أبو بكر ابن الحارث الفقيه، أخبرنا أبو محمد ابن حيان، أخبرنا ابن أبى عاصم، حدثنا ابن كاسب، حدثنا عيسى بن الحضرمى ابن كلثوم بن علقمة بن ناجية بن الحارث، عن أبيه، عن جده كلثوم، عن أبيه قال: عرضوا على النبى -صلى الله عليه وسلم- أن يشتروا منه بقية ما بقى عليهم من صدقاتهم فقال: "إنا لا نبيع شيئا من الصدقات حتى نقبضه" . وهذا إسناد غير قوى. وروى عن إسماعيل بن عياش بإسنادين له عن أبى سعيد منقطعا ، وعن أبى هريرة موصولا ومرفوعا في النهى عن ذلك. وإسماعيل عير محتج به ، والله أعلم.

المعجم الكبير للطبراني (18/ 6)
4 - حدثنا أحمد بن عمرو الخلال المكي، ثنا يعقوب بن حميد، ثنا عيسى بن الحضرمي بن كلثوم بن علقمة بن ناجية بن الحارث الخزاعي، عن جده كلثوم، عن أبيه علقمة قال: بعث إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم الوليد بن عقبة بن أبي معيط يصدق أموالنا فسار حتى إذا كان قريبا منا، وذلك بعد وقعة المريسيع رجع فركبنا في أثره، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أتيت قوما في جاهليتهم أخذوا اللباس ومنعوا الصدقة، فلم يغير ذلك النبي صلى الله عليه وسلم حتى نزلت: {يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق} [[الحجرات: 6]] الآية، وأتى المصطلقون النبي صلى الله عليه وسلم أثر الوليد بطائفة من صدقاتهم يسوقونها، ونفقات يحملونها فذكروا ذلك له، وأنهم خرجوا يطلبون الوليد بصدقاتهم فلم يجدوه، فدفعوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كان معهم وقالوا: يا رسول الله، بلغنا مخرج رسولك فسررنا بذلك وقلنا: نتلقاه، فبلغنا رجعته، فخفنا أن يكون ذلك من سخطه علينا وعرضوا على النبي صلى الله عليه وسلم أن يشتروا منه ما بقي فقبل منهم الفرائض وقال: ارجعوا بنفقاتكم لا نبيع شيئا من الصدقات حتى نقبضه ، فرجعوا إلى أهليهم وبعث إليهم من يقبض بقية صدقاتهم

الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (4/ 309)
2335 - حدثنا يعقوب بن حميد، نا عيسى، عن جده، عن أبيه، علقمة رضي الله عنه قال: " بعث إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم الوليد بن عقبة بن أبي معيط يصدق أموالنا فسار حتى إذا كان قريبا منا وذلك بعد وقعة المريسيع رجع فركبنا في أثره وسقنا طائفة من صدقاتنا ونفقات يحملونها فقدم قبلهم فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أتيت قوما في جاهليتهم جدوا القتال، ومنعوا الصدقة فلم يغير ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى نزلت عليه {يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ} [[الحجرات: 6]] الآية، قال: وأتى المصطلقيون النبي صلى الله عليه وسلم على أثر الوليد بطائفة من فرائضهم يسوقونها، ونفقات يحملونها فذكروا ذلك له وأنهم خرجوا يطلبون الوليد بصدقاتهم فلم يجدوه قال: فرفعوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كان معهم وقالوا: يا رسول الله بلغنا مخرج رسولك فسررنا بذلك وقلنا نتلقاه فبلغنا رجعته فخفنا أن يكون ذلك سخطة علينا وعرضوا على النبي صلى الله عليه وسلم أن يشتروا منه ما بقي فقبل منهم الفرائض وقال: ارجعوا بنفقاتكم فإنا لا نبيع شيئا من الصدقات حتى نقبضه فرجعوا إلى أهاليهم وبعث إليهم من قبض بقية صدقاتهم "

معجم الصحابة لابن قانع (2/ 285)
حدثنا حسين بن عبد الحميد الموصلي، نا يعقوب بن حميد، نا عيسى بن الخضر بن كلثوم بن علقمة، عن جده، عن أبيه علقمة قال: قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: من تمام إسلامكم أن تؤدوا زكاة أموالكم معجم الصحابة لابن قانع (2/ 285) وقال رسول الله: لا يباع شيء من الصدقة حتى يقبض