الموسوعة الحديثية


- سألتُ رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فقلتُ يا رسولَ اللَّهِ أيُّ الأعمالِ أفضلُ؟ قالَ: الصَّلاةُ لميقاتِها . قلتُ: ثمَّ ماذا يا رسولَ اللَّهِ؟ قالَ: برُّ الوالدينِ. قلتُ: ثمَّ ماذا يا رسولَ اللَّهِ؟ قالَ: الجِهادُ في سبيلِ اللَّهِ. ثمَّ سَكتَ عنِّي رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ولوِ استزدتُهُ لزادني.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم : 1898
التخريج : أخرجه الترمذي (1898) واللفظ له، وأخرجه البخاري (2782)، ومسلم (85) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل صلاة - الصلاة على وقتها بر وصلة - بر الوالدين وحقهما بر وصلة - كثرة طرق الخير
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 310)
1898- حدثنا أحمد بن محمد قال: أخبرنا عبد الله بن المبارك، عن المسعودي، عن الوليد بن العيزار، عن أبي عمرو الشيباني، عن ابن مسعود قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله، أي الأعمال أفضل؟ قال: ((الصلاة لميقاتها))، قلت: ثم ماذا يا رسول الله؟ قال: ((بر الوالدين))، قلت: ثم ماذا يا رسول الله؟ قال: ((الجهاد في سبيل الله))، ثم سكت عني رسول الله صلى الله عليه وسلم ولو استزدته لزادني. هذا حديث حسن صحيح. رواه الشيباني، وشعبة، وغير واحد، عن الوليد بن العيزار، وقد روي هذا الحديث من غير وجه عن أبي عمرو الشيباني، عن ابن مسعود وأبو عمرو الشيباني اسمه سعد بن إياس

[صحيح البخاري] (4/ 14)
2782- حدثنا الحسن بن صباح، حدثنا محمد بن سابق، حدثنا مالك بن مغول، قال: سمعت الوليد بن العيزار، ذكر عن أبي عمرو الشيباني، قال: قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت: يا رسول الله، أي العمل أفضل؟ قال: ((الصلاة على ميقاتها))، قلت: ثم أي؟ قال: ((ثم بر الوالدين))، قلت: ثم أي؟ قال: ((الجهاد في سبيل الله)) فسكت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولو استزدته لزادني

[صحيح مسلم] (1/ 89)
137- (85) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا علي بن مسهر، عن الشيباني، عن الوليد بن العيزار، عن سعد بن إياس أبي عمرو الشيباني، عن عبد الله بن مسعود، قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي العمل أفضل؟ قال: ((الصلاة لوقتها)) قال: قلت ثم أي؟ قال: ((بر الوالدين)) قال: قلت: ثم أي؟ قال: ((الجهاد في سبيل الله)) فما تركت أستزيده إلا إرعاء عليه