الموسوعة الحديثية


- رأيتُ جاريةً تحمِلُ وضوءًا ومنديلًا فأخذَ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فتوضأ ومسحَ بالمنديلِ وجهَهُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : منيب بن مدرك المكي الأزدي | المحدث : المباركفوري | المصدر : تحفة الأحوذي الصفحة أو الرقم : 1/132
التخريج : أخرجه مغلطاي في ((شرح ابن ماجة)) (صـ381) بلفظه تامًا، وابن القيسراني في ((صفة التصوف)) (71) باختلاف يسير تامًا، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (6304) بنحوه تامًا.
التصنيف الموضوعي: وضوء - التنشيف بعد الوضوء وضوء - المساعدة في الوضوء آداب عامة - الاستعانة بالصغار والعبيد في الخدمة وغيرها وضوء - التمندل بعد الوضوء
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شرح ابن ماجه لمغلطاي (ص: 381)
ثنا به المسند المعمر أبو بكر بن علي الحميدي بقرأتي عليه، أخبركم المشايخ أبو المفاخر المخزومي وابن الشمعة وغيرهما، ثنا عبد العزيز بن عمر، ثنا أبو زرعة، ثنا والدي الحافظ محمد بن طاهر المقدسي، ثنا الخسر بن أحمد السمرقندي، ثنا أبو العباس جعفر بن محمد، ثنا الخليل بن أحمد، ثنا زيد، ثنا يحيى بن يونس، حدثني أبو الحسن سئل النسائي، ثنا سليمان بن عبد الرحمن التيمي، ثنا عتبة بن حماد بن الحكم، ثنا منيب بن مدرك الأودي عن أبيه عن جده قال:"رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجاهلية وهو يدعو الناس إلى التوحيد والإيمان وهم يردون عليه ويلقون التراب على وجهه حتى تعالى النهار، فأقبلت جارية تحمل قدحا ومنديلا فأخذ النبي- عليه السلام- القدح فغسل وجهه- يعني توضأ- ومسح بالمنديل وجهه ثم قال: يابنية" فذكر حديثا طويلا

صفوة التصوف ط العلمية (ص: 40)
71 - و هو ما أخبرناه الحسن بن أحمد السمرقندي، قال: أنا أبو العباس جعفر بن محمد الخطيب، قال: أنا الخليل بن أحمد، أنا ابن زيدك، نا يحيى بن يونس، حدثني أبو الحسن سنبل الشامي، نا سليمان بن عبد الرحمن التميمي، نا عتبة بن حماد الحكمي، حدثني منيب بن مذكر بن منيب الأزدي، عن أبيه، عن جده، قال: رأيت رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم في الجاهلية و هو يدعو الناس إلى التوحيد و الإيمان به، و هم يردون عليه و يسفون التراب على وجهه، حتى تعالى النهار، فأقبلت جارية تحمل قدحا و منديلا، فأخذ رسول اللّه صلى اللّه عليه القدح فغسل وجهه و يديه و مسح بالمنديل وجهه، ثم قال: "يا بنية خمري عليك صدرك، لا تخافي على أبيك غلبة و لا ذلا". قلت: من هذه؟ قالوا: هذه زينب بنت رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم، و هي يومئذ جارية بلغت. قال الحافظ أبو الفضل المقدسي رحمه اللّه: سنبل بالسين المهملة و النون و الباء المعجمة بواحدة، هو ابن علي أبو الحسن الشامي، لم يذكره عبد الغني مع ما يتصحف به. وروى هذا الحديث أبو إسماعيل محمد بن إسماعيل الترمذي، عن سليمان، مختصرا، و علونا فيه إليه.

معرفة الصحابة لأبي نعيم (5/ 2619)
6304 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا جعفر بن محمد الفريابي، ثنا سليمان بن عبد الرحمن الدمشقي، قال: ثنا عتبة بن حماد، حدثني منيب بن مدرك بن منيب الأزدي، عن أبيه، عن جده، قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجاهلية وهو يقول للناس: " قولوا: لا إله إلا الله تفلحوا " , فمنهم من تفل في وجهه، ومنهم من حثا عليه التراب، ومنهم من سبه، حتى انتصف النهار، فأقبلت جارية بعس من ماء , فغسل وجهه ويديه، وقال: " يا بنية , لا تخشي على أبيك غلبة ولا ذلا " , فقلت: من هذه ؟ قالوا: هذه زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي جارية وصيفة "