الموسوعة الحديثية


- لو تَعلَمونَ ما أعلَمُ لضَحِكتُم قليلًا ولبَكَيتُم كثيرًا ولخرَجْتُم إلى الصُّعُداتِ تجأرونَ إلى اللهِ ، لا تَدْرونَ تَنْجُونَ أو لا تَنْجُونَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] سليمان بن مرثد قال البخاري لا يتبين سماعه من أبي الدرداء
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 2/143
التخريج : أخرجه أبو داود في ((الزهد)) (204)، والبزار (4124)، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/142)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الحزن والبكاء رقائق وزهد - الخوف من الله رقائق وزهد - الرجاء مع الخوف رقائق وزهد - الوصايا النافعة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - سعة علم النبي صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الزهد لأبي داود (ص194)
204- حدثنا أبو داود قال: أنا حفص بن عمر، قال: نا شعبة، عن يزيد بن خمير، عن سليمان، عن ابن بنت أبي الدرداء، عن أبي الدرداء، قال: ((لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا، ولبكيتم كثيرا، ولخرجتم إللا تالصعدات تجأرون وتبكون، ولا تدرون تنجون أو لا تنجون)) حدثنا أبو داود قال: نا مسلم، قال: نا شعبة، عن يزيد بن خمير، عن سليمان بن مرثد، عن أبي الدرداء، عن النبي صلى الله عليه وسلم مثل حديث حفص. قال: الصعدات تجأرون إلى الله

[مسند البزار - البحر الزخار] (10/ 61)
‌4124- حدثنا الحسن بن يحيى وعبد الملك بن محمد الرقاشي، قالا: حدثنا مسلم، قال: حدثنا شعبة، قال: حدثنا يزيد بن خمير، عن سليمان بن مرثد عن ابنة أبي الدرداء، عن أبي الدرداء، رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا ولخرجتم إلى الصعدات تريدون أن تنجوا فلا تنجوا، وقال أحدهما، ولا أدري تنجوا، أو لا تنجوا. وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن أبي الدرداء إلا من هذا الوجه، وقد روي عن غير أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم من وجوه أصح من هذا، وإنما كتبنا هذا الحديث عن أبي الدرداء وإن كان غيره أصح إسنادا منه لأن فيه زيادة في كلامه، وهو تريدون أن تنجوا فلذلك كتبناه، ولا نعلم هذا الحديث أسنده عن شعبة إلا مسلم. وقد رواه جماعة غير مسلم، عن شعبة فأوقفوه، عن أبي الدرداء

الضعفاء الكبير للعقيلي (2/ 142)
حدثنا علي قال: حدثنا مسلم قال: حدثنا شعبة، عن يزيد بن خمير، عن سليمان بن مرثد، عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا، ولخرجتم إلى الصعدات تجأرون إلى الله، لا تدرون تنجون أو لا تنجون))