الموسوعة الحديثية


- لا تقومُ الساعةُ على مؤمنٍ، يَبْعَثُ اللهُ ريحًا، فلا يَبْقَى مؤمنٌ إلا ماتَ، ولَيَأْتِيَنَّ علَى الناسِ زمانٌ يَجِدُ الرجلُ نعلَ القرشِيِّ فيقبِّلُهَا ثمَّ يبكِي ويقولُ: كانت هذه النعلُ لقرشيٍّ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] موسى بن مطير قال أحمد: ضعيف ترك الناس حديثه
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : لسان الميزان الصفحة أو الرقم : 8/221
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (2/ 249) بلفظه، وابن أبي شيبة في المسند كما في ((المطالب العالية)) (4530) بمعناه.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - الريح التي تقبض نفس كل مؤمن إيمان - ذهاب الإيمان آخر الزمان مناقب وفضائل - فضل قريش
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


[لسان الميزان] (8/ 221)
: وقال ابن حبان: صاحب عجائب ومناكير، لا يشك سامعها أنها موضوعة، حدثنا أبو يعلى، حدثنا غسان بن الربيع، حدثنا موسى بن مطير، عن أبيه، بنسخة كبيرة. منها: عن أبيه مطير، عن أبي ‌هريرة رضي الله عنه مرفوعا: "لا ‌تقوم ‌الساعة ‌على ‌مؤمن، يبعث الله ريحا، فلا يبقى مؤمن إلا مات، وليأتين على الناس زمان يجد الرجل نعل القرشي فيقبلها ثم يبكي ويقول: كانت هذه النعل لقرشي".

[المجروحين لابن حبان ت حمدي] (2/ 249)
: روى عن أبيه، عن أبي ‌هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تقوم الساعة على مؤمن، يبعث الله عز وجل بين يدي الساعة ريحا طيبة، فلا يبقى مؤمن إلا مات، وليأتين على الناس زمان يجد الرجل نعل القرشي فيقبلها ثم يبكي، ويقول: كانت هذه النعل لقرشي" . حدثناه أبو يعلى، قال: حدثنا غسان بن الربيع، قال: حدثنا موسى بن مطير، عن أبيه. في نسخة كبيرة كتبناها عنه بهذا الإسناد.

[المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية] (18/ 468)
: 4530 - حدثنا عبد الغفار، ثنا علي بن مسهر، عن سعد بن طارق، عن أبي حازم، عن أبي ‌هريرة رضي الله عنه أراه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا تقوم الساعة حتى يبعث الله ‌ريحا ‌حمراء ‌من ‌اليمن، فيكفت الله عز وجل بها [[كل نفس تؤمن]] بالله واليوم الآخر، وما [[ينكرها الناس من قلة]] من يموت فيها، مات شيخ في بني فلان (ماتت) عجوز في بني فلان. (ويسرى) على كتاب الله تعالى، فيرفع إلى السماء فما يبقى على [[الأرض (منه) ]] آية، وتلقي الأرض أفلاذ كبدها من الذهب والفضة، فلا ينتفع بها بعد ذلك [[اليوم، فيمر بها]] الرجل، فيضربها برجليه، فيقول: في هذه كان يقتل من قبلنا، وأصبحت اليوم لا ينتفع بها ".