الموسوعة الحديثية


- المشيُ إلى الجُمُعةِ كفَّارةُ عِشرينَ سنةً فإذا فَرغَ مِنها أُجِرَ بِعمَلِ مِئتَي سنَةٍ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] الضحاك بن حمرة تالف و[فيه] أبو نصير لا يعرف
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : الذهبي | المصدر : تلخيص العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 157
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/220)، والديلمي في ((الفردوس)) (4296)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (787) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جمعة - المشي للجمعة جمعة - فضل الجمعة استغفار - أسباب المغفرة رقائق وزهد - مضاعفة الحسنات استغفار - مكفرات الذنوب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (2/ 220)
: 761 -‌‌ الضحاك بن حمرة..... واسطي كان أصله شاميا، ليس بشيء ومن حديثه ما حدثناه يحيى بن عثمان قال: حدثنا نعيم قال: حدثنا بقية قال: حدثنا الضحاك بن حمرة، عن أبي نصير، عن أبي رجاء العطاردي، عن أبي بكر الصديق، وعمران بن حصين، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهما، والغسل يوم الجمعة كفارة، والمشي إلى الجمعة كفارة عشرين سنة، فإذا فرغ من الجمعة أجيز بعمل مائتي سنة وقد روي في فضل الجمعة أحاديث بأسانيد جياد في فضل المشي إليها والغسل بخلاف هذا اللفظ، وأما عشرين سنة ومائتي سنة، فلا يحفظ إلا في هذا الحديث.

العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (1/ 463)
: ‌787- أنبأنا عبد الوهاب الحافظ قال أنا ابن بكران قال حدثنا العتيقي قال نا يوسف بن الدخيل.قال العقيلي: قال نا يحيى بن عثمان قال نا نعيم قال نا بقية قال حدثنا الضحاك بن حمرة عن أبي نصير عن أبي رجاء عن أبي بكر الصديق وعمران بن حصين عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"المشي إلى الجمعة كفارة لما بينهما والغسل يوم الجمعة كفارة والمشي إلى الجمعة كفارة عشرين سنة فإذا فرغ من الجمعة أجيز بعمل مائتي سنة".وأهملت مسند الفردوس لأنه غير مسند