الموسوعة الحديثية


- جاء رجُلٌ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وعليه خاتَمٌ مِن حديدٍ فقال: ( ما لي أرى عليك حِليةَ أهلِ النَّارِ ) فطرَحه ثمَّ جاء وعليه خاتَمٌ مِن شَبَهٍ فقال: ( ما لي أجِدُ منك ريحَ الأصنامِ ) فقال: يا رسولَ اللهِ مِن أيِّ شيءٍ أتَّخذُه ؟ قال: ( مِن وَرِقٍ ولا تُتمَّه مثقالًا )
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : بريدة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 5488
التخريج : أخرجه أبو داود (4223)، والترمذي (1785)، والنسائي (5195) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: زينة اللباس - خاتم الحديد زينة اللباس - خاتم الفضة زينة اللباس - لبس الخاتم زينة اللباس - الزينة المحرمة وما نهي عن التزين به
| الصحيح البديل |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 90)
4223- حدثنا الحسن بن علي، ومحمد بن عبد العزيز بن أبي رزمة المعنى، أن زيد بن حباب، أخبرهم عن عبد الله بن مسلم السلمي المروزي أبي طيبة، عن عبد الله بن بريدة، عن أبيه، أن رجلا، جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم وعليه خاتم من شبه، فقال له: ((ما لي أجد منك ريح الأصنام)) فطرحه، ثم جاء وعليه خاتم من حديد، فقال: ((ما لي أرى عليك حلية أهل النار)) فطرحه، فقال: يا رسول الله، من أي شيء أتخذه؟ قال: ((اتخذه من ورق، ولا تتمه مثقالا)) (( ولم يقل محمد: عبد الله بن مسلم، ولم يقل: الحسن: السلمي المروزي))

[سنن الترمذي] (4/ 248)
1785- حدثنا محمد بن حميد قال: حدثنا زيد بن حباب، وأبو تميلة يحيى بن واضح، عن عبد الله بن مسلم، عن ابن بريدة، عن أبيه، قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وعليه خاتم من حديد، فقال: ((ما لي أرى عليك حلية أهل النار؟))، ثم جاءه وعليه خاتم من صفر، فقال: ((ما لي أجد منك ريح الأصنام؟))، ثم أتاه وعليه خاتم من ذهب، فقال: ((ارم عنك حلية أهل الجنة؟))، قال: من أي شيء أتخذه؟ قال: ((من ورق، ولا تتمه مثقالا)): هذا حديث غريب. وفي الباب عن عبد الله بن عمرو. وعبد الله بن مسلم يكنى أبا طيبة وهو مروزي

[سنن النسائي] (8/ 172)
5195- أخبرنا أحمد بن سليمان، قال: حدثنا زيد بن الحباب، قال: حدثني عبد الله بن مسلم، من أهل مرو أبو طيبة قال: حدثنا عبد الله بن بريدة، عن أبيه، أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم وعليه خاتم من حديد فقال: ((ما لي أرى عليك حلية أهل النار)) فطرحه، ثم جاءه وعليه خاتم من شبه فقال: ((ما لي أجد منك ريح الأصنام)) فطرحه، قال: يا رسول الله، من أي شيء أتخذه؟ قال: ((من ورق، ولا تتمه مثقالا))