الموسوعة الحديثية


- ما بُدٌّ من ذلكَ؛ أنْ أَذْهَبَ بِها أنا أوْ أنتَ. قال : قلْتُ : [ و ] إنْ كان ولا بُدَّ أَذْهِبُ أنا ! فقال : انْطَلِقْ فَاقرأْها على الناسِ؛ فإنَّ اللهَ تَعالَى يُثَبِّتُ لسانَكَ، ويَهْدِي قلبَكَ. ثُمَّ قال : إِنَّ الناسَ سَيَتَقَاضُونَ، فإذا أَتَاكَ الخَصْمانِ؛ فلا تَقْضِي لِوَاحِدٍ حتى تَسْمَع كَلامَ الآخَر؛ فإنَّهُ أَجْدَرُ أنْ تعلمَ لِمَنِ الحَقُّ
خلاصة حكم المحدث : منكر بهذا السياق
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الموارد الصفحة أو الرقم : 186
التخريج : أخرجه ابن حبان (5065) بلفظه، وأحمد (1287) بنحوه مختصرا، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (42/348) بإختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - إنصاف الخصمين تفسير آيات - سورة التوبة رقائق وزهد - ما جاء في اللسان والقلب أقضية وأحكام - آداب القضاء وكيفية الحكم أقضية وأحكام - لا يقضي الحاكم للمدعي حتى يسمع كلام خصمه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان (11/ 451)
: 5065 - أخبرنا محمد بن أحمد بن علي الجوزي بالموصل، حدثنا محمد بن إسماعيل الأحمسي، حدثنا عمرو بن حماد، حدثنا أسباط بن نصر، عن سماك، عن عكرمة عن بن عباس، عن علي، قال: بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم برسالة، فقلت: يا رسول الله: تبعثني وأنا غلام حديث السن؟ فأسأل عن القضاء ولا أدري ما أجيب، قال: "ما بد من ذلك أن أذهب بها أنا أو أنت" قال: فقلت: وإن كان ولا بد، أذهب أنا، فقال: "انطلق فاقرأها على الناس، فإن الله تعالى يثبت لسانك، ‌ويهدي ‌قلبك" ثم قال: "إن الناس سيتقاضون، فإذا أتاك الخصمان، فلا تقضي لواحد حتى تسمع كلام الآخر، فإنه أجدر أن تعلم لمن الحق

[مسند أحمد] (2/ 423)
1287 - حدثنا عبد الله، حدثني أبو بكر، حدثنا عمرو بن حماد، عن أسباط بن نصر، عن سماك، عن حنش، عن علي: أن النبي صلى الله عليه وسلم حين بعثه ببراءة، فقال: يا نبي الله إني لست باللسن، ولا بالخطيب، قال: ما بد أن أذهب بها أنا أو تذهب بها أنت قال: فإن كان ولا بد فسأذهب أنا. قال: فانطلق فإن الله يثبت لسانك ويهدي قلبك قال: ثم وضع يده على فمه

(تاريخ دمشق)
لابن عساكر (ج/ص) (42/ 348) أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو القاسم عبد الله بن الحسن بن محمد بن الحسن بن الخلال أنا أبو الحسن محمد بن عثمان بن محمد بن عثمان بن شهاب النقري نا أبو الحسن محمد بن نوح بن عبد الله الجنديسابوري للنصف من ذي القعدة سنة تسع عشرة وثلاثمائة نا هارون يعني ابن إسحاق الهمداني نا عمرو بن حماد عن أسباط بن نصر عن سماك عن حنش عن علي عليه السلام حين بعثه ببراءة قال يا نبي الله إني لست باللسن ولا بالخطيب قال ما بد من أن أذهب بها أو تذهب بها أنت قال فإن كان لا بد فأذهب بها أنا قال فانطلق فإن الله عز وجل يثبت لسانك ويهدي قلبك قال ثم وضع يده على فيه وقال انطلق فاقرأها على الناس وقال إن الناس سيتقاضون إليك فإذا أتاك الخصمان فلا تقضين لواحد حتى تسمع كلام الاخر فإنه أجدر أن تعلم لمن الحق