الموسوعة الحديثية


- نحو [ما مِن مُعَمَّرٍ يُعَمَّرُ في الإسلامِ أربَعينَ سَنةً إلَّا صَرَف اللهُ عَنه أنواعًا مِنَ البَلاءِ: الجُنونَ، والجُذامَ، والبَرَصَ، فإذا بَلَغَ خَمسينَ لَيَّنَ اللهُ عليه الحِسابَ، فإذا بَلَغَ سِتِّينَ رَزَقَه الإنابةَ إلَيه، فإذا بَلَغَ سَبعينَ أحَبَّه اللهُ وأحَبَّه أهلُ السَّماءِ، فإذا بَلَغَ ثَمانينَ قَبِلَ اللهُ حَسَناتِه وتَجاوزَ عَن سَيِّئاتِه، فإذا بَلَغَ التِّسعينَ غَفرَ اللهُ له ما تَقدَّمَ مِن ذَنبه وما تَأخَّرَ، وسُمِّيَ أسيرَ اللهِ في أرضِه، وشَفَعَ لأهلِ بَيتِه]
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عائذ بن نسير وهو منكر الحديث
الراوي : أنس | المحدث : المعلمي | المصدر : الفوائد المجموعة الصفحة أو الرقم : 481
التخريج : أخرجه أحمد (13279)، والحارث بن أبي أسامة كما في ((بغية الباحث)) للهيثمي (1085)، وأبو يعلى الموصلي (4249) جميعهم بلفظه تاما.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أعمار هذه الأمة رقائق وزهد - سعة رحمة الله رقائق وزهد - لطف الله تعالى بالمعمر وما يتصل بذلك طب - البرص طب - الجذام

أصول الحديث:


مسند أحمد مخرجا (21/ 12)
13279 - حدثنا أنس بن عياض، حدثني يوسف بن أبي ذرة الأنصاري، عن جعفر بن عمرو بن أمية الضمري، عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنة، إلا صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء: الجنون، والجذام، والبرص، فإذا بلغ خمسين سنة، لين الله عليه الحساب، فإذا بلغ ستين، رزقه الله الإنابة إليه بما يحب، فإذا بلغ سبعين سنة، أحبه الله، وأحبه أهل السماء، فإذا بلغ الثمانين، قبل الله حسناته، وتجاوز عن سيئاته، فإذا بلغ تسعين، غفر الله له ما تقدم من ذنبه، وما تأخر، وسمي أسير الله في أرضه، وشفع لأهل بيته "

مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث (2/ 977)
1085 - حدثنا محمد بن سعد , ثنا أبو ضمرة , حدثني يوسف بن أبي بردة السلمي , عن جعفر بن عمرو بن أمية الضمري , عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما من عبد يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء: الجنون والجذام والبرص , فإذا بلغ الخمسين لين الله عليه الحساب , فإذا بلغ الستين رزقه الله الإنابة إليه فيما يحب , فإذا بلغ السبعين أحبه الله وأحبه أهل السماء , فإذا بلغ الثمانين قبل الله حسناته وتجاوز عن سيئاته , فإذا بلغ التسعين غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وسمي أسير الله في أرضه وشفعه في أهل بيته "

مسند أبي يعلى الموصلي (7/ 243)
4249 - حدثنا يحيى بن أيوب، حدثنا يحيى بن سليم، قال: حدثني رجلان من أهل حران من أهل العلم، وكانا عندي ثقة، عن زفر بن محمد، عن محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان بن عفان، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا دفع الله عنه أنواع البلاء: الجنون، والجذام، والبرص، فإذا بلغ الخمسين هون الله عليه الحساب، فإذا بلغ الستين رزقه الله الإنابة إلى الله بما يحب الله، فإذا بلغ السبعين أحبه الله وأحبه أهل السماء، فإذا بلغ الثمانين كتبت حسناته ومحيت سيئاته، فإذا بلغ التسعين غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وكان أسير الله في أرضه، وشفع في أهل بيته "