الموسوعة الحديثية


- كانَ إذا رفعَ رأسَه مِن الرُّكوعِ في صلاةِ الصُّبحِ في آخرِ ركعَةٍ قنَتَ
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أبو هريرة | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 6688
التخريج : أخرجه محمد بن نصر المروزي في ((قيام الليل)) ( ص317) واللفظ له، وابن جرير في ((تهذيب الآثار)) (552) باختلاف يسير، وأصله عند البخاري (4284).
التصنيف الموضوعي: صلاة - القنوت صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - القنوت في الفجر
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مختصر قيام الليل وقيام رمضان وكتاب الوتر (ص317)
: حدثنا محمد بن عبيد بن حساب، ثنا سفيان، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي ‌هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان إذا رفع رأسه من الركوع في صلاة الصبح ‌في ‌آخر ‌ركعة ‌قنت

[تهذيب الآثار - مسند ابن عباس] (1/ 331)
: 552 - حدثنا خلاد بن أسلم، قال: حدثنا عبد الله بن بكر، قال: حدثنا عباد بن منصور، عن عبد الله بن عبيد بن عمير الليثي، قال: حدثني أبي عبيد بن عمير، عن أبي ‌هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قنت في صلاة ‌الصبح بعد الركوع، ثم قال: اللهم أنج الوليد بن الوليد، وسلمة بن هشام، وعياش بن أبي ربيعة، والمستضعفين من المؤمنين والمسلمين من أهل مكة ، قال: فوافقه القاسم بن محمد على أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌قنت ‌بعد ‌الركوع، فقال القاسم: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دعا على قوم، أو دعا لقوم، قنت

[صحيح البخاري] (4/ 1661)
: 4284 - حدثنا موسى بن إسماعيل: حدثنا إبراهيم بن سعد: حدثنا ابن شهاب، عن سعيد بن المسيب وأبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أبي ‌هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أراد أن يدعو على أحد، أو يدعو لأحد، ‌قنت بعد الركوع، فربما قال، إذا قال: (سمع الله لمن حمده): (اللهم ربنا لك الحمد، اللهم أنج الوليد بن الوليد، وسلمة بن هشام، وعياش بن أبي ربيعة، اللهم اشدد وطأتك على مضر، واجعلها سنين كسني يوسف). يجهر بذلك، وكان يقول في بعض صلاته في صلاة الفجر: (اللهم العن فلانا وفلانا). لأحياء من العرب، حتى أنزل الله: {ليس لك من الأمر شيء}. الآية.