الموسوعة الحديثية


- جاء رجلٌ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم فقال يا رسولَ اللهِ أيُّ الصدقةِ أعظمُ أجرًا ؟ قال : أن تصدَّقَ وأنت صحيحٌ حريصٌ، تأملُ البقاءَ، وتخشى الفقرَ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب الصفحة أو الرقم : 3483
التخريج : أخرجه البخاري (1419)، ومسلم (1032) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صدقة - أي الصدقة أفضل صدقة - فضل الصدقة والحث عليها صدقة - فضل صدقة الشحيح دفن ومقابر - الصدقة عند الموت وصايا - الصدقة عند الموت
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (2/ 110)
1419- حدثنا موسى بن إسماعيل: حدثنا عبد الواحد: حدثنا عمارة بن القعقاع: حدثنا أبو زرعة: حدثنا أبو هريرة رضي الله عنه قال: ((جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أي الصدقة أعظم أجرا؟ قال: أن تصدق وأنت صحيح شحيح، تخشى الفقر وتأمل الغنى، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم، قلت: لفلان كذا، ولفلان كذا، وقد كان لفلان)).

[صحيح مسلم] (2/ 716 )
((92- (‌1032) حدثنا زهير بن حرب. حدثنا جرير عن عمارة بن القعقاع، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة. قال: أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل فقال: يا رسول الله! أي الصدقة أعظم؟ فقال ((أن تصدق وأنت صحيح شحيح. تخشى الفقر وتأمل الغنى. ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت: لفلان كذا. ولفلان كذا. ألا وقد كان لفلان)). 93- (1032) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وابن نمير. قالا: حدثنا ابن فضيل عن عمارة، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة؛ قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! أي الصدقة أعظم أجرا؟ فقال (( أما وأبيك لتنبأنه: أن تصدق وأنت صحيح شحيح. تخشى الفقر وتأمل البقاء. ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت: لفلان كذا. ولفلان كذا. وقد كان لفلان)). (1032)- حدثنا أبو كامل الجحدري. حدثنا عبد الواحد. حدثنا عمارة بن القعقاع، بهذا الإسناد، نحو حديث جرير. غير أنه قال: أي الصدقة أفضل.