الموسوعة الحديثية


- لا يخرُجُ منها أحدٌ - يعني المدينةَ - رغبة ًعنها إلَّا أبدَلها اللهُ ما هو خيرٌ لها منه والمدينةُ خيرٌ لهم لو كانوا يعلَمونَ
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 3733
التخريج : أخرجه ابن أبي خيثمة في ((التاريخ الكبير)) (1317)، والبزار (8039)، وأبو يعلى (5943) بنحوه مطولا.
التصنيف الموضوعي: فضائل المدينة - المدينة حين يتركها أهلها فضائل المدينة - فضل المدينة وأنها تنفي الناس فضائل المدينة - من رغب عن المدينة
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع] (1/ 271)
: ‌‌ذكر إبدال الله جل وعلا ‌المدينة بمن يخرج منها رغبة عنها من هو خير لها منه. 281 - أخبرنا أبو يعلى، حدثنا وهب بن بقية، أخبرنا خالد بن عبد الله، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي ‌هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "‌لا ‌يخرج ‌منها ‌أحد، يعني ‌المدينة، رغبة عنها إلا أبدلها الله من هو خير لها منه، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون".

[التاريخ الكبير لابن أبي خيثمة - السفر الثالث - ط الفاروق] (1/ 350)
: 1317- حدثنا مصعب بن عبد الله، قال: حدثنا ابن أبي حازم، عن العلاء، عن أبيه، عن أبي ‌هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: يأتي على الناس زمان يدعو الرجل ابن عمه وقريبه: هلم إلى الرخاء، والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون، والذي نفس محمد بيده ‌لا ‌يخرج ‌منها ‌أحد من الناس رغبة عنها إلا أخلف الله فيها من هو خير منه، ألا إن ‌المدينة كالكير تخرج الخبث، لا تقوم الساعة حتى تنفي ‌المدينة شرار أهلها كما تنفي النار خبث الحديد.

[مسند البزار = البحر الزخار] (14/ 347)
: 8039- حدثنا محمد بن يحيى القطيعي، قال: حدثنا بشر بن عمر، قال: حدثنا ابن لهيعة، عن أبي الأسود عن عروة، عن أبي ‌هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌المدينة تنفي الخبث كما ينفي الكير خبث الحديد ‌لا ‌يخرج ‌منها ‌أحد رغبة عنها إلا أبدل الله - يعني به من هو خير منه -. وقد روى أبو الأسود عن عروة، عن أبي ‌هريرة أحاديث كلها من حديث ابن لهيعة فذكرنا هذا الحديث منها.

مسند أبي يعلى (10/ 347 ت حسين أسد)
: 5943 - [[حدثنا وهب بن بقية، حدثنا خالد بن عبد الله، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة]] وعن أبي ‌هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يصبر على لأوائها وجهدها إلا كنت له شفيعا - أو شهيدا يوم القيامة. ولا يخرج منها أحد رغبة عنها إلا أبدلها الله ما هو خير منه. ‌والمدينة ‌خير ‌لهم ‌لو ‌كانوا ‌يعلمون