الموسوعة الحديثية


- «ثَلاثةٌ يُحِبُّهُمُ اللهُ ويَضْحَكُ إليْهِمُ: الَّذي إذا انْكَشَفَ فِئةٌ قاتَلَ وَراءَها بِنَفْسِهِ لِلَّهِ عزَّ وجلَّ».
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين الصفحة أو الرقم : 68
التخريج : أخرجه البيهقي في ((الأسماء والصفات)) (983)، والطبراني كما في ((جامع المسانيد)) (11904) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - الشجاعة في الحرب والجبن جهاد - فضل الجهاد عقيدة - إثبات صفات الله تعالى إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين للحاكم (1/ 77)
68 - حدثنا أبو سعيد أحمد بن يعقوب الثقفي، ثنا يوسف بن يعقوب، ثنا محمد بن أبي بكر المقدمي، ثنا فضيل بن سليمان، ثنا موسى بن عقبة، ثنا عبيد الله بن سلمان الأغر، عن أبيه، عن أبي الدرداء رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم: الذي إذا تكشف فئة قاتل وراءها بنفسه لله عز وجل . هذا حديث صحيح وقد احتجا بجميع رواته ولم يخرجاه إنما خرجا في هذا الباب حديث أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم يضحك الله إلى رجلين الحديث في الجهاد "

الأسماء والصفات للبيهقي (2/ 407)
983 - أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد المقرئ، أنا الحسن بن محمد بن إسحاق، نا يوسف بن يعقوب القاضي، نا محمد بن أبي بكر، نا فضيل بن سليمان، نا موسى بن عقبة، حدثني عبيد الله بن سلمان، عن أبيه، عن أبي الدرداء، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ثلاثة يحبهم الله عز وجل، يضحك إليهم ويستبشر بهم، الذي إذا انكشفت فئة قاتل وراءها بنفسه لله عز وجل، فإما أن يقتل، وإما أن ينصره الله عز وجل ويكفيه، فيقول: انظروا إلى عبدي كيف صبر لي نفسه، والذي له امرأة حسناء وفراش لين حسن، فيقوم من الليل فيذر شهوته فيذكرني ويناجيني ولو شاء لرقد، والذي يكون في سفر وكان معه ركب فسهروا ونصبوا ثم هجعوا فقام في السحر في سراء أوضراء "

جامع المسانيد والسنن (9/ 302)
11904 - قال الطبرانى: ثنا يوسف القاضى وإبراهيم بن نائلة ـ قالا: ثنا محمد بن أبو بكر القاضى ثنا فضل بن النميرى عن موسى بن عقبة، حدثنى عبد الله ابن سليمان الأغر، عن أبيه عن أبى الدرداء، عن النبى - صلى الله عليه وسلم - قال: ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليه ويستبشر بهم: الذى إذا انكشفت فئة قاتل وراءها بنفسه لله، فإما أن يقتل وإما أن ينصره الله ويكفيه، فيقول: انظروا إلى عبدى هذا كيف صبر لى بنفسه، والذى له امرأة حسناء وفراش لين حسن فيقوم من الليل فيقول قد ترك شهوته