الموسوعة الحديثية


- سُئلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عنْ يومٍ كان مقدارُهُ خمسينَ ألفَ سنةٍ ما أطولَ هذا اليومَ فقال والذي نَفسي بيدِهِ إنهُ ليخفُّ على المؤمنِ حتى يكونَ أهونَ عليهِ مِنَ الصلاةِ المكتوبةِ يُصلِّيها في الدُّنيا
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : محمد بن محمد الغزي | المصدر : إتقان ما يحسن الصفحة أو الرقم : 2/726
التخريج : أخرجه أحمد (11735)، وأبو يعلى (1390)، وابن حبان (7334) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم تفسير آيات - سورة المعارج إيمان - اليوم الآخر علم - حسن السؤال ونصح العالم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد - قرطبة] (3/ 75)
11735- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حسن ثنا بن لهيعة ثنا دراج عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري قال: قيل لرسول الله صلى الله عليه و سلم يوما كان مقداره خمسين ألف سنة ما أطول هذا اليوم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم والذي نفسي بيده انه ليخفف على المؤمن حتى يكون أخف عليه من صلاة مكتوبة يصليها في الدنيا

[مسند أبي يعلى] (2/ 527 ت حسين أسد)
‌1390- [حدثنا زهير، حدثنا الحسن بن موسى، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا دراج أبو السمح، أن أبا الهيثم حدثه،] وعن أبي سعيد الخدري قال: قيل: يا رسول الله، يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، ما أطول هذا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفس محمد بيده، إنه ليخفف على المؤمن حتى يكون أخف عليه من صلاة مكتوبة يصليها في الدنيا))

[صحيح ابن حبان] (16/ 329)
7334- أخبرنا عبد الله بن محمد بن سلم قال: حدثنا حرملة بن يحيى، قال: حدثنا ابن وهب قال: أخبرني عمرو بن الحارث عن دراج عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: {يوم 1 كان مقداره خمسين ألف سنة} [المعارج: 4] فقيل: ما أطول هذا اليوم؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده إنه 2 ليخفف على المؤمن حتى يكون أخف عليه من صلاة مكتوبة يصليها في الدنيا)).