الموسوعة الحديثية


- إذا فزعَ أحدُكُم في النَّومِ فليقُلْ: أعوذُ بِكَلِماتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ من غَضبِهِ وعقابِهِ وشرِّ عبادِهِ، ومن همَزاتِ الشَّياطينِ وأن يحضُرونِ فإنَّها لن تضُرَّهُ. فَكانَ عبدُ اللَّهِ بنُ عمرٍو، يلقِّنُها من بلَغَ من ولدِهِ، ومن لم يبلُغْ منهم كتبَها في صَكٍّ ثمَّ علَّقَها في عنُقِهِ.
خلاصة حكم المحدث : حسن دون قوله: "فكان عبد الله"
الراوي : [جد عمرو بن شعيب] | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم : 3528
التخريج : أخرجه الترمذي (3528) واللفظ له، وابن أبي شيبة في ((المصنف)) (24013)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - ما يقول من انتبه في نومه رؤيا - من رأى تلاعب الشيطان به في المنام رؤيا - من رأى ما يكره ماذا يصنع طب - الأرق والفزع طب - التمائم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي (5/ 541)
: 3528 - حدثنا علي بن حجر قال: حدثنا إسماعيل بن عياش، عن محمد بن إسحاق، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: " إذا فزع أحدكم في النوم فليقل: أعوذ بكلمات الله التامات من غضبه وعقابه وشر عباده، ومن همزات الشياطين وأن يحضرون فإنها لن تضره ". فكان عبد الله بن عمرو، يلقنها من بلغ من ولده، ومن لم يبلغ منهم كتبها في صك ثم علقها في عنقه.: هذا حديث حسن غريب.

مصنف ابن أبي شيبة - ترقيم عوامة (7/ 397)
24013- حدثنا عبدة ، عن محمد بن إسحاق ، عن عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا فزع أحدكم في نومه فليقل : أعوذ بكلمات الله التامات من غضبه وسوء عقابه ، ومن شر عباده ، ومن شر الشياطين وما يحضرون ، فكان عبد الله يعلمها ولده من أدرك منهم ، ومن لم يدرك ، كتبها وعلقها عليه.