الموسوعة الحديثية


- رَمَقْتُ الصَّلَاةَ مع مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَوَجَدْتُ قِيَامَهُ فَرَكْعَتَهُ، فَاعْتِدَالَهُ بَعْدَ رُكُوعِهِ، فَسَجْدَتَهُ، فَجَلْسَتَهُ بيْنَ السَّجْدَتَيْنِ، فَسَجْدَتَهُ، فَجَلْسَتَهُ ما بيْنَ التَّسْلِيمِ والانْصِرَافِ، قَرِيبًا مِنَ السَّوَاءِ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 471
التخريج : أخرجه مسلم (471)، وأبو داود (854)، والبيهقي (2795) واللفظ لهم، والبخاري (820) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة الجلوس في الصلاة صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - مقدار الركوع والسجود
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (2/ 44)
: (471) وحدثنا حامد بن عمر البكراوي، وأبو كامل فضيل بن حسين الجحدري ، كلاهما عن أبي عوانة . قال حامد: حدثنا أبو عوانة ، عن هلال بن أبي حميد ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، عن البراء بن عازب قال: رمقت الصلاة مع محمد صلى الله عليه وسلم ‌فوجدت ‌قيامه ‌فركعته ‌فاعتداله ‌بعد ‌ركوعه ‌فسجدته فجلسته بين السجدتين فسجدته فجلسته ما بين التسليم والانصراف قريبا من السواء .

سنن أبي داود (1/ 225)
: 854 - حدثنا مسدد، وأبو كامل، دخل حديث أحدهما في الآخر، قالا: حدثنا أبو عوانة، عن هلال بن أبي حميد، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن البراء بن عازب، قال: " ‌رمقت ‌محمدا صلى الله عليه وسلم وقال أبو كامل: رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة، فوجدت قيامه كركعته، وسجدته واعتداله في الركعة كسجدته، وجلسته بين السجدتين، وسجدته ما بين التسليم والانصراف، قريبا من السواء "، قال أبو داود: قال مسدد: فركعته واعتداله بين الركعتين فسجدته، فجلسته بين السجدتين فسجدته، فجلسته بين التسليم والانصراف، قريبا من السواء

السنن الكبير للبيهقي (3/ 611 ت التركي)
: 2795 - أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان، أخبرنا أحمد بن عبيد الصفار، حدثنا عثمان بن عمر الضبي، حدثنا أبو كامل ومسدد (ح) وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرنا أبو النضر الفقيه، حدثنا محمد بن أيوب، أخبرنا مسدد قالا: حدثنا أبو عوانة، عن هلال بن أبي حميد، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن البراء بن عازب قال: رمقت محمدا صلى الله عليه وسلم في الصلاة فوجدت قيامه، وركعته، واعتداله بعد الركوع، فسجدته، فجلسته بين السجدتين، فسجدته، فجلسته بين التسليم والانصراف، قريبا من السواء. لفظ حديث مسدد. رواه مسلم في "الصحيح" عن أبي كامل وحامد بن عمر إلا أنه قال في متنه: فركعته، فاعتداله بعد ركوعه، فسجدته، فجلسته بين السجدتين، فسجدته وجلسته ما بين التسليم والانصراف، قريبا من السواء. أخبرناه أبو محمد ابن يوسف، أخبرنا أبو أحمد الجلودي، أخبرنا إبراهيم بن محمد بن سفيان، حدثنا مسلم بن الحجاج، حدثنا حامد بن عمر البكراوى وأبو كامل فضيل بن حسين الجحدري، كلاهما عن أبى عوانة قال حامد: حدثنا أبو عوانة. فذكره. وكأن ذكر إحدى الجلستين سقط من روايتنا، وإنما ذكرهما حامد.

[صحيح البخاري] (1/ 163)
: 820 - حدثنا محمد بن عبد الرحيم قال: حدثنا أبو أحمد محمد بن عبد الله الزبيري قال: حدثنا مسعر، عن الحكم، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن البراء قال: كان سجود النبي صلى الله عليه وسلم ‌وركوعه ‌وقعوده ‌بين ‌السجدتين ‌قريبا ‌من ‌السواء.