الموسوعة الحديثية


- دخَلَ أعرابيٌّ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أخَذَتكَ أمُّ مِلْدَمٍ قَطُّ؟ قال: وما أُمُّ مِلْدَمٍ؟ قال: حَرٌّ يكون بين الجِلْدِ واللحمِ، قال: ما وجَدتُ هذا قَطُّ، قال: فهل أَخَذَكَ الصُّداعُ قَطُّ؟ قال: وما الصُّداعُ؟ قال: عُروقٌ تَضرِبُ على الإنسانِ في رأسِه، قال: ما وَجَدتُ هذا قَطُّ، قال: فلمَّا ولَّى قال: مَنْ أَحَبَّ أنْ يَنظُرَ إلى رجُلٍ مِن أهلِ النَّارِ فلْيَنظُرْ إلى هذا.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن وفي متنه نكارة
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 8395
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (7491)، وأحمد (8395) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: طب - الحمى مريض - فضل المرض والنوائب جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار طب - الصداع والمليلة وما يذهب الدوخة مريض - ذم من لا يمرض
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (4/ 353)
7491- أخبرنا الحسين بن محمد قال ثنا خالد بن الحارث عن محمد بن عمرو بن علقمة عن أبي سلمة عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لأعرابي: ((هل أخذتك أم ملدم، قال: يا رسول الله وما أم ملدم؟ قال: حر يكون بين الجلد والدم، قال رسول الله: ما وجدت هذا قال يا أعرابي، هل أخذك هذا الصداع؟ قال: يا رسول الله وما الصداع؟ قال:عروق تضرب على الإنسان في رأسه، قال: ما وجدت هذا، فلما ولى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أحب أن ينظر إلى رجل من أهل النار فلينظر إلى هذا)).

[مسند أحمد] (14/ 123)
8395- حدثنا محمد بن بشر، حدثنا محمد بن عمرو، حدثنا أبو سلمة، عن أبي هريرة، قال: دخل أعرابي على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أخذتك أم ملدم قط؟)) قال: وما أم ملدم؟ قال: ((حر يكون بين الجلد واللحم))، قال: ما وجدت هذا قط، قال: ((فهل أخذك الصداع قط؟)) قال: وما الصداع؟ قال: ((عروق تضرب على الإنسان في رأسه))، قال: ما وجدت هذا قط، قال: فلما ولى، قال: ((من أحب أن ينظر إلى رجل من أهل النار