الموسوعة الحديثية


- كان قاعدًا في أُناسٍ فمرَّ به الحسنُ والحُسَينُ فقال : هاتوا ابنيَّ حتى أُعوِّذَهما بما عَوَّذ به إبراهيمُ بنيه إسماعيلَ وإسحاقَ : أُعيذُكما بكلماتِ اللهِ التامَّةِ، من كلِّ شيطانٍ وهامَّةٍ، ومن كلِّ عينٍ لامَّةٍ
خلاصة حكم المحدث : أخطأ فيه محمد بن ذكوان
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 4/305
التخريج : أخرجه ابن سعد في ((الطبقات الكبرى- متمم الصحابة)) (357)، والطبراني (10/87) (9984)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (5/44) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أنبياء - إبراهيم استعاذة - التعوذ طب - الرقية مناقب وفضائل - الحسن والحسين ابنا علي بن أبي طالب استعاذة - التعوذ باسم الله وكلماته التامة استعاذة - التعوذات النبوية
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الطبقات الكبرى - متمم الصحابة - الطبقة الخامسة (1/ 390)
357- قال: أخبرنا حجاج بن نصير. قال: حدثنا محمد بن ذكوان الجهضمي أخو الحسن. عن منصور بن المعتمر. عن إبراهيم. عن علقمة [[عن عبد الله بن مسعود. أن رسول الله ص كان قاعدا في ناس من أصحابه. فمر به الحسن والحسين وهما صبيان. فقال:، هاتوا ابني حتى أعوذهما بما عوذ إبراهيم ابنيه إسماعيل وإسحاق،. فضمهما إلى صدره. ثم قال: ، أعيذكما بكلمات الله التامة. من كل شيطان وهامة. ومن كل عين لامة]] ،. قال: وكان إبراهيم يقرأ مع هؤلاء الكلمات فاتحة الكتاب. وقال منصور: عوذ بها فإنها تنفع من العين ومن كل وجع ولدغه وقال: أكتبها.

[مسند البزار = البحر الزخار] (4/ 304)
: ‌1483 - وحدثنا عبد الله بن الصباح العطار، قال: نا الحجاج بن نصير، قال: نا محمد بن ذكوان، عن منصور، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان قاعدا في أناس، فمر به الحسن والحسين، فقال: هاتوا ابني حتى أعوذهما بما عوذ به إبراهيم بنيه إسماعيل وإسحاق، أعيذكما بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة، ومن كل عين لامة وهذا الحديث أخطأ فيه محمد بن ذكوان، رواه عن منصور، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله، وإنما الصواب ما رواه منصور، عن المنهال بن عمرو، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس

المعجم الكبير (10/ 87)
9984- حدثنا العباس بن الفضل الأسفاطي ، حدثنا أبو عون الزيادي ، حدثنا محمد بن ذكوان ، عن منصور بن المعتمر ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله بن مسعود قال : كنا جلوسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ مر به الحسن والحسين وهما صبيان ، فقال : هاتوا ابني أعوذهما بما عوذ به إبراهيم ابنيه إسماعيل وإسحاق ، قال : أعيذكما بكلمات الله التامة من كل عين لامة ، ومن كل شيطان وهامة.