الموسوعة الحديثية


- دخل النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ مكةَ في بعضِ عمرِه، فجعل أهلُ مكةَ يرمونَه بالقِثَّاءِ الفاسدِ، ونحنُ نسترُ عنهُ
خلاصة حكم المحدث : باطل
الراوي : عبدالله بن أبي أوفى | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 1/178
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (1/ 138) بلفظه، وأبو نعيم الأصبهاني في ((حلية الأولياء)) (8/ 139) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: حج - دخول مكة عمرة - العمرة قبل الحج والحج قبل العمرة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صبره إيمان - حب الرسول فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ما صبر عليه النبي صلى الله عليه وسلم في الله عز وجل
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


ميزان الاعتدال (1/ 178)
وأخبرنا المفضل الجندي، حدثنا إسحاق بن إبراهيم، عن الفضيل، عن إسماعيل ابن أبي خالد، عن ابن أبي أوفى، قال: دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة في بعض عمره، فجعل أهل مكة يرمونه بالقثاء الفاسد، ونحن نستر عنه. وهذا باطل، إنما دخل النبي صلى الله عليه وسلم بعهد وأمان. والصحيح من حديث إسماعيل عن ابن أبي أوفى: طاف النبي صلى الله عليه وسلم وسعى، ونحن نستره أن يرميه أحد من أهل مكة، أو يصيبه بشئ. قلت: فما ذكر ابن أبي أوفى أن أحدا رماه بشئ، وإنما احتاط الصحابة.

المجروحين لابن حبان (1/ 138)
وروى عن الفضيل عن بن عيينة عن إسماعيل بن أبي خالد عن بن أبي أوفى قال دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة في بعض عمره فجعل أهل مكة يرمونه بالقثاء الفاسدة ونحن نستر عنه أخبرنا بالحديثين الفضل بن محمد بن إبراهيم الجندي بمكة ثنا إسحاق بن إبراهيم الطبري وهذان خبران موضوعان لا أصل لهما وأني لا حرج على من روى عني حديثا مما ذكرت في هذا الكتاب مطلقا الا على ما حسب ما بينا بعلله لئلا يدخل في حملة الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأما الحديث الأول فلا أصل له بجملة ولا أشك أنه موضوع على مالك

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (8/ 139)
حدثنا محمد بن علي , ثنا المفضل بن محمد الجندي , ثنا إسحاق بن إبراهيم الطبري، ثنا فضيل بن عياض، عن سفيان بن عيينة , عن إسماعيل بن أبي خالد، عن ابن أبي أوفى، قال: دخل النبي صلى الله عليه وسلم في بعض عمره مكة وهم يرمونه ونحن نستره صحيح ثابت متفق عليه من حديث إسماعيل , غريب من حديث الفضيل تفرد به إسحاق