الموسوعة الحديثية


- عن عبدِ اللهِ بنِ بُسرٍ رَضِيَ اللهُ تعالى عنه قال: أتانا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقَدَّمتُ إليه عِذقَ تَمرٍ نُعَلِّلُه به، وطَبَختُ له، وسقيناهم، فشرب رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وسقى الذي عن يمينِه، ثمَّ أخذتُ القَدَحَ حينَ نَفَذ ما فيه، فجِئتُ بقَدَحٍ آخَرَ، وكنتُ أنا الخاتمَ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «أعطِ القَدَحَ الذي انتهى»
خلاصة حكم المحدث : [رجاله] رجال الصحيح
الراوي : عبد اللهِ بن بسر | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد الصفحة أو الرقم : 7/240
التخريج : أخرجه مسلم (2042)، والترمذي (3576)، وأحمد (17695) بنحوه.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح مسلم (3/ 1615)
146 - (2042) حدثني محمد بن المثنى العنزي، حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن يزيد بن خمير، عن عبد الله بن بسر، قال: نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أبي، قال: فقربنا إليه طعاما ووطبة، فأكل منها، ثم أتي بتمر فكان يأكله ويلقي النوى بين إصبعيه، ويجمع السبابة والوسطى - قال شعبة: هو ظني وهو فيه إن شاء الله إلقاء النوى بين الإصبعين - ثم أتي بشراب فشربه، ثم ناوله الذي عن يمينه، قال: فقال أبي: وأخذ بلجام دابته، ادع الله لنا، فقال: اللهم، بارك لهم في ما رزقتهم، واغفر لهم وارحمهم،

سنن الترمذي ت شاكر (5/ 568)
3576 - حدثنا أبو موسى محمد بن المثنى قال: حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا شعبة، عن يزيد بن خمير، عن عبد الله بن بسر، قال: نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أبي فقربنا إليه طعاما فأكله، ثم أتي بتمر فكان يأكل ويلقي النوى بإصبعيه جمع السبابة والوسطى - قال شعبة: وهو ظني فيه إن شاء الله وألقى النوى بين أصبعين - ثم أتي بشراب فشربه، ثم ناوله الذي عن يمينه، قال: فقال أبي وأخذ بلجام دابته ادع لنا، فقال: اللهم بارك لهم فيما رزقتهم، واغفر لهم وارحمهم. هذا حديث حسن صحيح

مسند أحمد (29/ 239)
17695 - حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن يزيد بن خمير، عن عبد الله بن بسر، قال: نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أبي، قال: فقربنا له طعاما ووطبة، فأكل منها، ثم أتي بتمر، فكان يأكله ويلقي النوى بأصبعيه يجمع السبابة والوسطى، - قال شعبة: هو ظني، وهو فيه إن شاء الله - ثم أتي بشراب فشربه، ثم ناوله الذي عن يمينه، قال: فقال أبي - وأخذ بلجام دابته -: ادع الله لنا، قال: اللهم بارك لهم فيما رزقتهم، واغفر لهم، وارحمهم