الموسوعة الحديثية


- الظُّهرُ كاسْمِها، والعصرُ بيضاءُ حيَّةٌ، والمغرِبُ كاسْمِها، وكُنَّا نُصلِّي مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ المغرِبَ، ثُم نَأْتي منازِلَنا، وهي على قَدرِ ميلٍ، فنَرى مواقعَ النَّبْلِ، وكان يُعجِّلُ العِشاءَ ويُؤخِّرُ، والفَجرُ كاسْمِها، وكان يُغلِّسُ بها.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 14246
التخريج : أخرجه أحمد (14246) واللفظ له، وعبدالرزاق (2056) مختصراً، وابن أبي شيبة (3251) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - وقت صلاة الظهر صلاة - وقت صلاة العصر صلاة - وقت صلاة الفجر صلاة - وقت صلاة المغرب
|أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (22/ 149 ط الرسالة)
((14246- حدثنا وكيع، عن سفيان، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن جابر قال: الظهر كاسمها، والعصر بيضاء حية، والمغرب كاسمها، وكنا نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم المغرب، ثم نأتي منازلنا وهي على قدر ميل، فنرى مواقع النبل، وكان يعجل العشاء ويؤخر، والفجر كاسمها وكان يغلس بها)).

[مصنف عبد الرزاق] (1/ 544 ت الأعظمي)
‌2056- عبد الرزاق، عن الثوري قال: حدثني عبد الله بن محمد بن عقيل، عن جابر قال: الظهر كاسمها يقول: ((بالظهيرة)).

مصنف ابن أبي شيبة- ترقيم عوامة (1/ 320)
3251- حدثنا وكيع، عن سفيان، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن جابر، قال: الظهر كاسمها، والعصر والشمس بيضاء حية، والمغرب كاسمها، كنا نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم المغرب، ثم نأتي منازلنا على قدر ميل فنرى مواقع النبل، وكان يعجل بالعشاء، ويؤخر، والفجر كاسمها، وكان يغلس بها.