الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللهِ كيف الصَّلاحُ بعدَ هذه الآيةِ: {لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ} [النساء: 123] وكلُّ شيءٍ عمِلْنا جُزينا به ؟ فقال: ( غفَر اللهُ لك يا أبا بكرٍ ألسْتَ تمرَضُ ألسْتَ تحزَنُ ؟ ألسْتَ تُصيبُك اللَّأْواءُ ؟ ) قال: بلى قال: ( هو ما تُجزَوْنَ به )
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف لانقطاعه
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 2910
التخريج : أخرجه أحمد (68)، والحاكم (4505)، والبيهقي (6610) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة النساء مريض - فضل المرض والنوائب مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - الرسالة (7/ 170)
2910 - أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع قال حدثنا وهب بن بقية قال: حدثنا خالد قال: حدثنا إسماعيل بن أبي خالد عن أبي بكر بن أبي زهير الثقفي عن أبي بكر الصديق أنه قال: يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية {ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به} [[النساء:123]] وكل شيء عملنا جزينا به؟ فقال: "غفر الله لك يا أبا بكر ألست تمرض ألست تحزن ألست تصيبك اللأواء " قال: قلت: بلى, قال: "هو ما تجزون به" .

مسند أحمد (1/ 230 ط الرسالة)
: 68 - حدثنا عبد الله بن نمير، قال: أخبرنا إسماعيل، عن أبي بكر بن أبي زهير، قال: أخبرت أن أبا بكر قال: يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية: {ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به} [[النساء: 123]] فكل سوء عملنا جزينا به؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " غفر الله لك يا أبا بكر، ألست تمرض؟ ألست تنصب؟ ألست تحزن؟ ألست تصيبك اللأواء؟ " قال: بلى. قال: " فهو ما تجزون به ".

المستدرك على الصحيحين للحاكم (ط التأصيل)
(5/ 245) 4505 - أخبرني أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي، بمرو، ثنا أحمد بن سيار، ثنا محمد بن كثير، ثنا سفيان، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن أبي بكر بن أبي زهير، عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله، كيف الصلاح بعد هذه الآية: {من يعمل سوءا يجز به} [[النساء: 123]] فكل سوء عملناه جزينا به قال: غفر الله لك يا أبا بكر، قاله ثلاثا، يا أبا بكر، ألست تمرض، ألست تحزن، ألست تنصب، ألست تصيبك اللأواء؟ قلت: نعم، قال: فهو ما تجزون به في الدنيا هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه"

السنن الكبير للبيهقي (7/ 158 ت التركي)
: ‌6610 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد ابن أبى عمرو قالا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا إبراهيم بن مرزوق، حدثنا محمد بن كثير، عن سفيان، عن إسماعيل بن أبى خالد، عن أبى بكر ابن أبى زهير، عن أبى بكر الصديق رضي الله عنه قال: يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية: {من يعمل سوءا يجز به}، أكل سوء عملنا به جزينا؟ فقال: "غفر الله لك يا أبا بكر - ثلاث مرات- ألست تمرض؟ ألست تحزن؟ ألست تنصب؟ ألست تصيبك اللأواء؟ ". قال: قلت: نعم. قال: "فهو ما تجزون به في الدنيا".