الموسوعة الحديثية


- ما ينتظِرُ أحدُكم من الدُّنيا إلَّا غنًى مُطغِيًا أو فقرًا مُنسِيًا أو مرضًا مُفسِدًا أو هرَمًا مُقيِّدًا أو موتًا مُجهِزًا أو الدَّجَّالَ فالدَّجَّالُ شرُّ غائبٍ يُنتظَرُ أو السَّاعةَ والسَّاعةُ أدهَى وأمرُّ.
خلاصة حكم المحدث : فيه من لم يسم
الراوي : أبو هريرة | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 5/204
التخريج : أخرجه الترمذي (2306)، وأبو يعلى (6542)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (3945) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا فتن - فتنة الدجال إيمان - الحث على المبادرة بالأعمال قبل تظاهر الفتن رقائق وزهد - المبادرة إلى الخيرات فتن - فتنة المال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 552)
‌2306- حدثنا أبو مصعب، عن محرر بن هارون، عن عبد الرحمن الأعرج، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((بادروا بالأعمال سبعا هل تنظرون إلا إلى فقر منس، أو غنى مطغ، أو مرض مفسد، أو هرم مفند، أو موت مجهز، أو الدجال فشر غائب ينتظر، أو الساعة فالساعة أدهى وأمر)) هذا حديث حسن غريب لا نعرفه من حديث الأعرج، عن أبي هريرة، إلا من حديث محرر بن هارون وقد روى بشر بن عمر، وغيره عن محرر بن هارون، هذا وقد روى معمر، هذا الحديث عمن، سمع سعيدا المقبري، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحوه وقال: ((تنتظرون))

[مسند أبي يعلى] (11/ 421 ت حسين أسد)
‌6542- حدثنا محمد بن عبد الرحمن بن سهم الأنطاكي، حدثنا عبد الله بن المبارك، حدثنا معمر، عن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما ينتظر أحدكم إلا غنى مطغيا، أو فقرا منسيا، أو مرضا مفندا، أو موتا مجهزا، أو الدجال فالدجال شر غائب ينتظر، أو الساعة فالساعة أدهى وأمر))

[المعجم الأوسط - للطبراني] (4/ 192)
‌3945- حدثنا علي بن سعيد الرازي قال: نا محمد بن حميد الرازي قال: نا إبراهيم بن المختار قال: نا إسرائيل، عن إبراهيم بن أعين، عن معمر، عن محمد بن عجلان، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما ينتظر أحدكم إلا غنى مطغيا، أو فقرا منسيا، أو مرضا مفسدا، أو هرما مفندا، أو موتا مجهزا، أو الدجال والدجال شر غائب ينتظر، أو الساعة، والساعة أدهى وأمر)) لم يرو هذا الحديث عن محمد بن عجلان إلا معمر ولا، عن معمر إلا إبراهيم بن أعين، ولا عن إبراهيم إلا إسرائيل، ولا عن إسرائيل إلا إبراهيم بن المختار، تفرد به: محمد بن حميد