الموسوعة الحديثية


- الصدقةُ على وجهِها، و اصطناعُ المعروفِ، وبرُّ الوالدينِ، وصلةُ الرَّحِمِ، تُحَوِّلُ الشقاءَ سعادةً، وتَزِيدُ في العُمُرِ، وتَقِي مَصَارِعَ السُّوءِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 3547
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (6/145) واللفظ له، والشجري في ((أماليه)) (2017)
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - فضل صلة الرحم رقائق وزهد - بذل المعروف للناس صدقة - فضل الصدقة والحث عليها بر وصلة - إعانة المسلم على قضاء حوائجه بر وصلة - بر الوالدين وحقهما
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


حلية الأولياء (6/ 145)
حدثنا سليمان بن أحمد حدثنا الحسن بن جرير الصوري حدثنا إسماعيل بن أبي الزناد من أهل وادي القرى حدثني إبراهيم شيخ من أهل الشام عن الأوزاعي قال قدمت المدينة فسألت محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عن قوله عز وجل يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب فقال نعم حدثنيه أبي عن جده علي بن أبي طالب كرم الله وجهه قال سألت عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لأبشرنك بها يا علي فبشر بها أمتي من بعدي الصدقة على وجهها واصطناع المعروف وبر الوالدين وصلة الرحم تحول الشقاء سعادة وتزيد في العمر وتقي مصارع السوء غريب تفرد به إسماعيل بن أبي الزناد وإبراهيم بن أبي سفيان قال أبو زرعة سألت أبا مسهر عنه فقال من ثقات مشايخنا وقدمائهم.

[ترتيب الأمالي الخميسية للشجري] (2/ 171)
: ‌2017 - أخبرنا أبو القاسم عبد العزيز بن علي بن أحمد الأزجي بقراءتي عليه، قال: حدثنا أبو بكر محمد بن محمد المفيد، قال: حدثنا محمد بن خالد أبو جعفر البرذعي بمكة، قال: حدثنا عبد الله بن محمد بن الأزرق الصوري، قال: حدثنا محمد بن أبي الزناد بوادي القرى، قال: حدثنا إبراهيم الشامي، عن الأوزاعي قال: دخلت مدينة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، قال: فقلت من ههنا من الفقهاء؟ فقالوا: محمد بن المنكدر، ومحمد بن المبشر، ومحمد بن علي يعني ابن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام، فقلت في نفسي: ليس من هؤلاء أحق أن يبدأ به من ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فأتيته وقلت: يا بن رسول الله: أخبرني عن قول الله عز وجل: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب} [[الرعد: 39]] فقال: أخبرني أبي، عن جدي، عن علي عليه السلام، أنه سأل النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: " لأبشرنك يا علي، بها تبشر أمتي من بعدي، وهي: الصدقة على وجهها، وبر الوالدين، واصطناع المعروف، وصلة الرحم تحول الشقاء سعادة، وتزيد في العمر، وتقي مصارع السوء "