الموسوعة الحديثية


- سيُفتَحُ عليكم الشَّامُ، وإنَّ بها مَكانًا يُقالُ له: الغُوطةُ ، -يَعني دِمَشقَ- مِن خيرِ مَنازلِ المُسلِمينَ في المَلاحِمِ .
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : رجل من الصحابة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 22323
التخريج : أخرجه أحمد (22323)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (1/237) واللفظ لهما، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (492) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل الشام فتن - الإقامة بالشام زمن الفتن
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (37/ 9)
22323- حدثنا محمد بن مصعب، حدثنا أبو بكر، عن عبد الرحمن بن جبير، عن أبيه، عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( سيفتح عليكم الشام وإن بها مكانا يقال له الغوطة، يعني دمشق، من خير منازل المسلمين في الملاحم))

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (1/ 2376)
أخبرناه أبو القاسم بن الحصين أنا أبو علي بن المذهب أنا أبو بكر بن مالك نا عبد الله بن أحمد حدثني أبي نا محمد بن مصعب نا أبو بكر عن عبد الرحمن بن جبير عن أبيه عن رجل من اصحاب محمد (صلى الله عليه وسلم) عن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال ستفتح عليكم الشام وإن بها مكانا يقال له الغوطة يعني دمشق من خير منازل المسلمين في الملاحم وخالفهم الوليد بن مسلم فرواه عن أبي بكر مرسلا

[العلل المتناهية في الأحاديث الواهية] (1/ 307)
492- أنا ابن الحصين قال أنا ابن المذهب قال أخبرنا القطيعي قال نا عبد الله بن أحمد قال حدثني أبي قال نا أبو اليمان قال نا أبو بكر يعني ابن أبي مريم عن عبد الرحمن بن جبير بن نفير عن أبيه قال نا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:(( ستفتح عليكم الشام فإذا خيرتم المنازل فعليكم بمدينة يقال لها دمشق فإنها معقل المسلمين من الملاحم وفسطاطها منها بأرض ‌يقال ‌لها ‌الغوطة)). قال المؤلف: هذا حديث لا يصح قال يحيى أبو بكر بن أبي مريم ليس بشيء وقال ابن حبان: رديء الحفظ يحدث ذلك فكثر فيهم منه حتى استحق الترك))