الموسوعة الحديثية


- عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه كان إذا أخَذ مَضجَعَه قال: ( اللَّهمَّ إنِّي أسلَمْتُ نفسي إليك ووجَّهْتُ وجهي إليك وفوَّضْتُ أمري إليك رغبةً ورهبةً إليك لا ملجأَ منك إلَّا إليك )
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 5542
التخريج : أخرجه البخاري (247)، ومسلم (2710)، وأبو داود (5046)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب النوم - ما يقول عند النوم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - مخرجا (12/ 352)
5542 - أخبرنا الفضل بن الحباب، قال: حدثنا أبو الوليد، قال: حدثنا شعبة، قال: حدثني أبو الحسن عبيد بن الحسن، قال: سمعت البراء، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا أخذ مضجعه، قال: اللهم إني أسلمت نفسي إليك، ووجهت وجهي إليك، وفوضت أمري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك

[صحيح البخاري] (1/ 58)
: 247 - حدثنا محمد بن مقاتل قال: أخبرنا عبد الله قال: أخبرنا سفيان، عن منصور، عن سعد بن عبيدة، عن البراء بن عازب قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن، ثم قل: ‌اللهم ‌أسلمت ‌وجهي ‌إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، اللهم آمنت بكتابك الذي أنزلت، وبنبيك الذي أرسلت. فإن مت من ليلتك، فأنت على الفطرة، واجعلهن آخر ما تتكلم به. قال: فرددتها على النبي صلى الله عليه وسلم، فلما بلغت: اللهم آمنت بكتابك الذي أنزلت، قلت: ورسولك، قال: لا، ونبيك الذي أرسلت.

[صحيح مسلم] (8/ 77)
: (2710) حدثنا عثمان بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم (واللفظ لعثمان) قال: إسحاق: أخبرنا، وقال عثمان: حدثنا جرير ، عن منصور ، عن سعد بن عبيدة ، حدثني البراء بن عازب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا أخذت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن، ثم قل: ‌اللهم ‌إني ‌أسلمت ‌وجهي ‌إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، وبنبيك الذي أرسلت، واجعلهن من آخر كلامك، فإن مت من ليلتك مت وأنت على الفطرة قال: فرددتهن لأستذكرهن فقلت: آمنت برسولك الذي أرسلت قال: قل: آمنت بنبيك الذي أرسلت .

سنن أبي داود (4/ 311)
: 5046 - حدثنا مسدد، حدثنا المعتمر، قال: سمعت منصورا، يحدث عن سعد بن عبيدة، قال: حدثني البراء بن عازب، قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن، وقل ‌اللهم ‌أسلمت ‌وجهي ‌إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رهبة ورغبة إليك، لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، ونبيك الذي أرسلت قال فإن مت مت على الفطرة، واجعلهن آخر ما تقول قال البراء: فقلت: أستذكرهن، فقلت: وبرسولك الذي أرسلت، قال: لا، ونبيك الذي أرسلت