الموسوعة الحديثية


- كان لا يُسَبِّحُ في السفرِ قبلَها و لا بعدَها، يعني الفريضةَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط البخاري
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 2816
التخريج : أخرجه السراج في ((المسند)) (1402) باختلاف يسير، وأصله في صحيح البخاري (1101)، ومسلم (689)
التصنيف الموضوعي: سفر - التطوع في السفر دبر الصلاة وقبلها صلاة - السنن الرواتب صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم سفر - آداب السفر صلاة - النوافل المطلقة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند السراج] (ص434)
((1402- حدثنا يوسف بن موسى نا وكيع نا ابن أبي ذئب عن عثمان بن عبد الله بن سراقة عن ابن عمر قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يسبح في السفر قبلها ولا بعدها))

[صحيح البخاري] (2/ 45)
‌1101- حدثنا يحيى بن سليمان قال: حدثني ابن وهب قال: حدثني عمر بن محمد: أن حفص بن عاصم حدثه قال: ((سافر ابن عمر رضي الله عنهما فقال: صحبت النبي صلى الله عليه وسلم، فلم أره يسبح في السفر، وقال الله جل ذكره: {لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة}))

[صحيح مسلم] (1/ 479 )
((8- (689) وحدثنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب. حدثنا عيسى بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب عن أبيه؛ قال: صحبت ابن عمر في طريق مكة. قال فصلى لنا الظهر ركعتين. ثم أقبل وأقبلنا معه. حتى جاء رحله. وجلس وجلسنا معه. فحانت منه التفاتة نحو حيث صلى. فرأى ناسا قياما. فقال: ما يصنع هؤلاء؟ قلت: يسبحون. قال: لو كنت مسبحا لأتممت صلاتي. يا ابن أخي! إني صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم في السفر. فلم يزد على ركعتين حتى قبضه الله. وصحبت أبا بكر فلم يزد على ركعتين حتى قبضه الله. وصحبت عمر فلم يزد على ركعتين حتى قبضه الله. ثم صحبت عثمان فلم يزد على ركعتين حتى قبضه الله. وقد قال الله: {لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة} [33/الأحزاب/ الآية-21]))