الموسوعة الحديثية


- إذا كان سنةُ خمسٍ وثلاثين ومائةٍ خرجت شياطينُ كان حبسهم سليمانُ بنُ داودَ في جزائرِ البحرِ فذهب منهم تسعةُ أعشارِهم إلى العراقِ يجادلونهم بالقرآنِ وعُشرٌ بالشَّامِ
خلاصة حكم المحدث : أورده في كتاب الموضوعات
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي
الصفحة أو الرقم : 3/468 التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/213)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (4/85) باختلاف يسير، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (3/194) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - سليمان أنبياء - داود جن - خروج الشياطين من محبسهم سنة 135 إيمان - أعمال الجن والشياطين إيمان - الجن والشياطين
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (2/ 213)
: 749 -‌‌ صباح بن مجالد شامي مجهول بنقل الحديث، لا يعرف إلا بهذا ولا يتابع عليه حدثنا محمد بن إسماعيل قال: حدثنا الحسن بن علي قال: حدثنا حيوة قال: حدثنا بقية، عن الصباح بن مجالد، عن عطية، عن أبي سعيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا كان ‌سنة ‌خمس ‌وثلاثين ومائة خرج مردة الشياطين، كان حبسهم سليمان بن داود في جزيرة العرب، فذهب تسعة أعشارهم إلى العراق يجادلونهم، وعشر بالشام ولا أصل لهذا الحديث

الكامل في الضعفاء (4/ 85)
934 - صباح بن مجالد ... حدثنا بن قتيبة والحارث بن محمد بن الحارث الهروي قالا حدثنا كثير بن عبيد وحدثنا معاوية بن العباس الحمصي حدثنا سعيد بن عمرو قالا حدثنا بقية عن الصباح بن مجالد حدثني عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا كان سنة خمس وثلاثين ومائة خرجت شياطين كان حبسهم سليمان بن داود في جزائر البحر فذهب منهم تسع أعشارهم الى العراق يجادلونهم بالقرآن وعشر بالشام قال الشيخ والصباح بن مجالد هذا يروي عنه بقية غير هذا الحديث وليس بالمعروف وهو من مشايخ بقية الذين لا يروي عنهم غيره

الموضوعات لابن الجوزي (3/ 194)
: أنبأنا محمد بن عبد الملك أنبأنا إسماعيل بن مسعدة أنبأنا حمزة بن يوسف أنبأنا أبو أحمد بن عدي حدثنا ابن قتيبة حدثنا - كبير -[كثير] بن عبيد حدثنا بقية عن الصباح بن مجالد حدثني عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا كان سنة خمس وثلاثين ومائة خرجت شياطين كان حبسهم سليمان بن داود في جزائر البحر يذهب منه تسعة أعشارهم إلى العراق يجادلونهم بالعراق وعشر بالشام ".قال الدارقطني: تفرد به الصباح عن عطية وتفرد به بقية عنه.قال ابن عدى: الصباج ليس بمعروف وهو من مشايخ بقية الذين لا يروى عنهم غيره. وكان يروى عن الضعفاء والمجاهيل، وأما عطية فقد ضعفه الكل.