الموسوعة الحديثية


- من أَكرمَ العلماءَ فقد أكرمَ اللهَ ورسولهُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] الضحاك بن دجوة قال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به، ولا الرواية عنه، إلا للمعرفة فقط
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : لسان الميزان الصفحة أو الرقم : 4/336
التخريج : أخرجه إسحق بن راهويه كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبوصيري (5/505)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (8645)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/51) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: علم - أدب طالب العلم علم - فضل العلم آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة آداب عامة - توقير العلماء وذوي المكانة والفضل بر وصلة - الكرم والجود والسخاء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة] (5/ 505)
: 5132 - وقال إسحاق بن راهويه: أبنا بقية بن الوليد، ثنا يحيى بن مسلم عن أبي الزبير، عن جابر بن عبد الله- رضي الله عنهما عن رسول الله قال: "‌من ‌أكرم ‌أخاه المسلم فإنما يكرم الله ".

[المعجم الأوسط للطبراني] (8/ 283)
: ‌8645 - وبه: [[حدثنا مطلب بن شعيب، ثنا عبد الله بن صالح]]، حدثني الليث، حدثني إبراهيم بن أعين، عن بحر السقاء قال: سمعت أبا الزبير، يحدث عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أكرم امرأ مسلما، فإنما يكرم الله. لم يرو هذا الحديث عن أبي الزبير إلا بحر، ولا عن بحر إلا إبراهيم، تفرد به: الليث ".

الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (2/ 51)
ثنا جعفر بن أحمد بن علي بن بيان ثنا أبو صالح كاتب الليث حدثني الليث حدثني إبراهيم بن أعين البصري عن بحر السقاء قال سمعت أبا الزبير يحدث عن جابر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أكرم امرأ مسلما فإنما يكرم الله عز وجل... قال الشيخ ولبحر السقاء غير ما ذكرت من الحديث وكل رواياته مضطربة ويخالف الناس في أسانيدها ومتونها والضعف على حديثه بين قال الشيخ ولبحر أيضا نسخ منها نسخة يحدث عن بحر عمر بن سهل بن مروان المازني أبو حفص التميمي البصري ومنها نسخة يحدث بها عنه محمد بن مصعب القرقساني ومنها نسخة يحدث بها عنه الحارث بن مسلم قد روى عنه بقية أحاديث ويزيد بن هارون أحاديث وغيرهم قد حدثوا عنه وهو يروي عن قتادة والحسن وأبي الزبير ويحيى بن أبي كثير وأبي هارون العبدي ومحمد بن المنكدر ومحمد بن عمرو بن علقمة والزهري وكل ما يحدث به وما يروون أصحاب النسخ عنه فعامة ذلك أسانيدها ومتونها لا يتابعه عليه أحد وهو الى الضعف أقرب منه الى غيره.