الموسوعة الحديثية


- إذَا أردتَ أن تفعلَ أمرًا فتدبَّرْ عاقبتَه فإِن كانَ خيرًا فأمضِه وإن كانَ شرًّا فانتَهِ
خلاصة حكم المحدث : مرسل ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسور الهاشمي | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 413
التخريج : أخرجه ابن المبارك في ((الزهد)) (41)، ووكيع في ((الزهد)) (16)، وهناد في ((الزهد)) (531) بلفظه تامًا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - التؤدة رقائق وزهد - المبادرة إلى الخيرات رقائق وزهد - الوصايا النافعة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الزهد والرقائق لابن المبارك ت الأعظمي (1/ 14)
41 - أخبرنا ابن المبارك, قال: أخبرنا سفيان الثوري، عن خالد بن أبي كريمة, قال: سمعت أبا جعفر, قال ابن صاعد: أبو جعفر هذا يقال له: عبد الله الهاشمي, وليس بمحمد بن علي رضي الله عنهما يقول: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: بارك الله للمسلمين فيك، فخصني منك بخاصة خير، قال: مستوص أنت؟ أراه قال: ثلاثا، قال: نعم، قال: اجلس، إذا أردت أمرا فتدبر عاقبته، فإن كان خيرا فأمضه، وإن كان شرا فانته.

الزهد لوكيع (ص: 241)
16 - حدثنا خالد بن أبي كريمة، عن عبد الله بن مسور أبي جعفر قال: جاءرجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إن الله قد بارك لجميع المسلمين فيك، فخصني منك بخير قال: هل أنت مستوص بما أوصيك به؟ قال: نعم، قال: إذا هممت بأمر، فدبر عاقبته، فإن كان رشدا فامضه، وإن كان غيا فانته، قم

الزهد لهناد بن السري (1/ 301)
531 - حدثنا عبدة , عن خالد بن أبي كريمة , عن عبد الله بن مسور قال: أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل , فقال: يا رسول الله إن الله قد بارك لجميع المسلمين فيك فخصني منك بخير , فقال: أمستوص أنت بما أوصيك به ؟ قال: نعم. قال: اجلس , إذا هممت بأمر فتدبر عاقبته , وإن كان رشدا فأمضه , وإن كان غيا فانته عنه