الموسوعة الحديثية


- لما دخلتْ صفيةُ بنتُ حُيَيٍّ على النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فسطاطَه ، حضَر ناسٌ وحضَرتُ معهم، ليكونَ فيها قسمٌ، فخرَج النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال : قوموا عن أمِّكم، فلما كان منَ العشيِّ خرَج إلينا في طرفِ ردائِه بنحوٍ مِن مُدٍّ ونصفٍ مِن تمرِ عجوةٍ، فقال : كُلوا مِن وليمةِ أمِّكم
خلاصة حكم المحدث : رجاله إسناده ثقات
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 4/ 132
التخريج : أخرجه أحمد (14576)، والحارث في ((المسند)) (405) باختلاف يسير، وأحمد بن منيع كما في (إتحاف الخيرة المهرة)) للبوصيري (3290) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أطعمة - أكل التمر مناقب وفضائل - صفية بنت حيي نكاح - وليمة النكاح فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أمهات المؤمنين وما يتعلق بهن من أحكام مناقب وفضائل - فضائل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (22/ 435 ط الرسالة)
((14576- حدثنا روح، حدثنا ابن جريج، أخبرني زياد بن إسماعيل، عن سليمان بن عتيق، عن جابر بن عبد الله قال: لما دخلت صفية بنت حيي على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسطاطه، حضر ناس وحضرت معهم، ليكون فيها قسم، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: (( قوموا عن أمكم)). فلما كان من العشي حضرنا، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم إلينا في طرف ردائه نحو من مد ونصف من تمر من عجوة، فقال: (( كلوا من وليمة أمكم)).

[مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث] (1/ 475)
405- حدثنا روح بن عبادة، ثنا ابن جريج، أخبرني زياد بن إسماعيل، عن سليمان بن عتيق، عن جابر بن عبد الله قال لما دخلت صفية بنت حيي على النبي صلى الله عليه وسلم ‌فسطاطه حضر ناس فحضرت معهم ليكون لي فيها قسم فخرج النبي صلى الله عليه وسلم إلينا فقال: ((كلوا من وليمة أمكم))، فلما كان آخر العشاء حضرنا فخرج النبي صلى الله عليه وسلم إلينا في طرف ردائه نحو من مد ونصف من تمر عجوة، فقال: ((كلوا من وليمة أمكم)).

إتحاف الخيرة المهرة (4/ 132)
3290- وقال أحمد بن منيع والحارث بن محمد بن أبي أسامة: حدثنا روح، حدثنا ابن جريج، أنبأنا زياد بن إسماعيل، عن سليمان بن عتيق، عن جابر بن عبد الله، قال: لما دخلت صفية بنت حيي على النبي صلى الله عليه وسلم فسطاطه، حضر ناس وحضرت معهم، ليكون فيها قسم، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: قوموا عن أمكم، فلما كان من العشي خرج إلينا في طرف ردائه بنحو من مد ونصف من تمر عجوة، فقال: كلوا من وليمة أمكم.