الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم دعا في مسجدِ الفتحِ ثلاثًا يومَ الإثنين ويومَ الثُّلاثاءِ ويومَ الأربعاءِ فاسْتُجيب له يومَ الأربعاءِ بين الصَّلاتَيْن فعُرِف البِشرُ في وجهِه قال جابرٌ فلم ينزلْ بي أمرٌ مهمٌّ غليظٌ إلَّا توخَّيتُ تلك السَّاعةَ فأدعو فيها فأعرفُ الإجابةَ
خلاصة حكم المحدث : إسناد أحمد جيد
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 2/208
التخريج : أخرجه أحمد (14563) بلفظه، وابن الغطريف في ((جزئه)) (68)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (3591) كلاهما باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - أوقات الإجابة آداب الدعاء - استجابة الدعاء فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إجابة دعاء النبي مساجد ومواضع الصلاة - مسجد الفتح آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد مخرجا (22/ 425)
14563 - حدثنا أبو عامر، حدثنا كثير يعني ابن زيد، حدثني عبد الله بن عبد الرحمن بن كعب بن مالك، حدثني جابر يعني ابن عبد الله، أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا في مسجد الفتح ثلاثا: يوم الاثنين، ويوم الثلاثاء، ويوم الأربعاء، فاستجيب له يوم الأربعاء بين الصلاتين، فعرف البشر في وجهه " قال جابر: فلم ينزل بي أمر مهم غليظ، إلا توخيت تلك الساعة، فأدعو فيها فأعرف الإجابة

جزء ابن الغطريف (ص: 107)
68 - حدثنا أبو خليفة، حدثنا الرياشي، حدثنا عبيد الله بن عبد المجيد، حدثنا كثير بن زيد، وكان مولى لأسلم، قال: سمعت عبد الرحمن بن كعب قال: سمعت جابر بن عبد الله يقول: دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسجد الأحزاب يوم الاثنين والثلاثاء والأربعاء، فاستجيب له يوم الأربعاء بين الصلاتين الظهر والعصر، فعرفنا السرور في وجهه. قال جابر: فما نزل بي أمر مهم غائظ إلا توخيت تلك الساعة من ذلك اليوم، فدعوت فعرفت الإجابة

شعب الإيمان (5/ 387)
3591 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرني عبد الله بن محمد بن حمويه، حدثنا أبي، حدثنا أحمد بن حفص، حدثنا هشام بن الزبير الشيباني، حدثنا عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد، حدثنا كثير بن زيد، قال: سمعت عبد الرحمن بن كعب بن مالك، يقول: سمعت جابر بن عبد الله، قال: " دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسجد الأحزاب يوم الاثنين ويوم الثلاثاء ويوم الأربعاء فاستجيب له يوم الأربعاء بين الصلاتين الظهر والعصر فعرفنا البشر في وجهه "، قال جابر: " فلم ينزل بي أمر مهم إلا توجهت تلك الساعة من ذلك اليوم فدعوت الله فأعرف الإجابة ". وكذلك رواه سفيان بن حمزة، عن كثير بن زيد إلا أنه قال: " مسجد الفتح "