الموسوعة الحديثية


- خطبنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ قيظَ عامِ أولَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] يحيى بن ميمون عامة ما يرويه ليس بمحفوظ
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 9/76
التخريج : أخرجه الترمذي (3558)، وابن ماجه (3849)، وأحمد (6) جمييعا مطولا.
التصنيف الموضوعي: جمعة - خطبة النبي صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


مسند أحمد مخرجا (1/ 185)
6 - حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، وأبو عامر، قالا: حدثنا زهير يعني ابن محمد، عن عبد الله يعني ابن محمد بن عقيل، عن معاذ بن رفاعة بن رافع الأنصاري، عن أبيه، رفاعة بن رافع، قال: سمعت أبا بكر الصديق، رضي الله عنه، يقول على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: فبكى أبو بكر حين ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم سري عنه، ثم قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في هذا القيظ عام الأول: سلوا الله العفو والعافية، واليقين في الآخرة والأولى

سنن الترمذي ت شاكر (5/ 557)
3558 - حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا أبو عامر العقدي قال: حدثنا زهير وهو ابن محمد، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، أن معاذ بن رفاعة، أخبره عن أبيه، قال: قام أبو بكر الصديق، على المنبر ثم بكى فقال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الأول على المنبر ثم بكى فقال: اسألوا الله العفو والعافية، فإن أحدا لم يعط بعد اليقين خيرا من العافية. وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه عن أبي بكر

سنن ابن ماجه (2/ 1265)
3849 - حدثنا أبو بكر، وعلي بن محمد قالا: حدثنا عبيد بن سعيد قال: سمعت شعبة، عن يزيد بن خمير قال: سمعت سليم بن عامر، يحدث عن أوسط بن إسماعيل البجلي، أنه سمع أبا بكر، حين قبض النبي صلى الله عليه وسلم يقول: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في مقامي هذا عام الأول، ثم بكى أبو بكر، ثم قال: عليكم بالصدق، فإنه مع البر وهما في الجنة، وإياكم والكذب، فإنه مع الفجور وهما في النار، وسلوا الله المعافاة، فإنه لم يؤت أحد بعد اليقين خيرا من المعافاة، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تقاطعوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانا