الموسوعة الحديثية


- قلت : يا رسولَ اللهِ ! أيُّ الذنبِ أعظمُ ؟ قال : أن تجعلَ للهِ ندًّا وهو خلقك ، قال : ثم ماذا ؟ قال : أن تقتلَ ولدَك خشيةَ أن يأكلَ معك، قال : ثم ماذا ؟ قال : أن تزانِيَ حليلةَ جارِك ، وفي روايةِ الذُّهليِّ : أن تزنيَ بحليلةِ جارِك
خلاصة حكم المحدث : موصول
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 8/18
التخريج : أخرجه البخاري (4477)، ومسلم (86) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة حدود - ذم الزنا وتحريمه ديات وقصاص - تحريم القتل بر وصلة - حق الجار والوصاة به رقائق وزهد - الكبائر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (6/ 18)
4477- حدثني عثمان بن أبي شيبة، حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال: ((سألت النبي صلى الله عليه وسلم: أي الذنب أعظم عند الله؟ قال: أن تجعل لله ندا وهو خلقك، قلت: إن ذلك لعظيم، قلت: ثم أي؟ قال: وأن تقتل ولدك تخاف أن يطعم معك، قلت: ثم أي؟ قال: أن تزاني حليلة جارك))

[صحيح مسلم] (1/ 90 )
141- (86) حدثنا عثمان بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم. قال إسحاق: أخبرنا جرير. وقال عثمان: حدثنا جرير عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الذنب أعظم عند الله؟ قال ((أن تجعل لله ندا وهو خلقك)) قال قلت له: إن ذلك لعظيم. قال قلت: ثم أي؟ قال: ((ثم أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك)) قال قلت: ثم أي؟ قال ((ثم أن تزاني حليلة جارك))