الموسوعة الحديثية


- إن اللهَ عز وجل إذا أرادَ رحمةَ أمّةٍ من عبادهِ قبضَ نبيّها قبلهَا فجعلهُ فرطًا وسلفًا بينَ يديها، وإذا أرادَ هلاكَها عذّبها ونبيّها حيّ فأهلكَها وهو ينظرُ فأقَرّ عينَهُ بهلاكِها حينَ كَذّبوهُ وعصوا أمرهُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] يحيى بن بريد بن أبي بردة ضعفه عبيد الله القواريري وروى عنه
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 1/569
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (7/225) واللفظ له، وأخرجه مسلم (2288) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أنبياء - خصائص وفضائل أنبياء - عام مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في الضعفاء (7/ 225)
أخبرنا علي بن إسحاق بن زاطيا ثنا القواريري ثنا يحيى بن أبى بردة عن أبى بردة عن أبى موسى عن النبي صلى الله عليه و سلم قال إن الله إذا أراد رحمة امة من عباده قبض نبيها قبلها فجعله فرطا وسلفا بين يديها وإذا أراد هلاكها عذبها ونبيها حي فاهلكها وهو ينظر فاقر عينه بهلاكها حين كذبوه وعصوا امره....وليحيى بن أبى بردة غير هذا الا ان هذا الحديث انكر ما وجدت له

[صحيح مسلم] (4/ 1791 )
((24- (2288) قال مسلم: وحدثت عن أبي أسامة. وممن روى ذلك عنه إبراهيم بن سعيد الجوهري. حدثنا أبو أسامة. حدثني بريد بن عبد الله عن أبي بردة، عن أبي موسى، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ((إن الله عز وجل إذا أراد رحمة أمة من عباده، قبض نبيها قبلها. فجعله لها فرطا وسلفا بين يديها. وإذا أراد هلكة أمة، عذبها، ونبيها حي، فأهلكها وهو ينظر، فأقر عينه بهلكتها حين كذبوه وعصوا أمره)).