الموسوعة الحديثية


- حَوْضي ما بَيْنَ أَيْلَةَ إلى صَنْعاءَ له مِيزابانِ أحَدُهما مِن ذهَبٍ والآخَرُ مِن فضَّةٍ آنيتُه عَدَدَ نجومِ السَّماءِ أشَدُّ بياضًا مِن اللَّبَنِ وأحلى مِن العسَلِ وريحُه أطيَبُ مِن المِسْكِ مَن شرِب منه لَمْ يظمَأْ أبدًا
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن مطيع إلا أبو داود تفرد به سفيان
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 3/353
التخريج : لم نقف عليه إلا عند الطبراني في ((الأوسط)) (3384).
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - فضل النبي على جميع الخلائق قيامة - الحوض إيمان - اليوم الآخر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ما اختص به النبي على الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (3/ 353)
: 3384 - حدثنا جعفر قال: نا سفيان بن وكيع بن الجراح قال: نا أبو داود الحفري، عن مطيع الغزال، عن الشعبي، عن البراء بن عازب قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ‌حوضي ‌ما ‌بين ‌أيلة ‌إلى ‌صنعاء، ‌له ‌ميزابان، إحداهما من ذهب والآخر من فضة، آنيته عدد نجوم السماء، أشد بياضا من اللبن، وأحلى من العسل، وريحه أطيب من المسك، من شرب منه لم يظمأ أبدا لم يرو هذا الحديث عن مطيع إلا أبو داود، تفرد به سفيان