الموسوعة الحديثية


- عَادَنِي رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ وَأَنَا مَرِيضٌ، وَمعهُ أَبُو بَكْرٍ مَاشِيَيْنِ، فَوَجَدَنِي قدْ أُغْمِيَ عَلَيَّ، فَتَوَضَّأَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ صَبَّ عَلَيَّ مِن وَضُوئِهِ، فأفَقْتُ، فَإِذَا رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَقُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، كيفَ أَصْنَعُ في مَالِي؟ فَلَمْ يَرُدَّ عَلَيَّ شيئًا حتَّى نَزَلَتْ آيَةُ المِيرَاثِ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 1616
التخريج : أخرجه البخاري (4577)، ومسلم (1616).
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة النساء قرآن - أسباب النزول وضوء - استعمال فضل الوضوء علم - سؤال العالم عما لا يعلم مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (6/ 43)
4577- حدثنا إبراهيم بن موسى، حدثنا هشام: أن ابن جريج أخبرهم قال: أخبرني ابن منكدر، عن جابر رضي الله عنه قال: ((عادني النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر في بني سلمة ماشيين، فوجدني النبي صلى الله عليه وسلم لا أعقل، فدعا بماء فتوضأ منه ثم رش علي فأفقت، فقلت: ما تأمرني أن أصنع في مالي يا رسول الله، فنزلت: {يوصيكم الله في أولادكم})).

[صحيح مسلم] (3/ 1234 )
((5- (1616) حدثنا عمرو بن محمد بن بكير الناقد. حدثنا سفيان بن عيينة عن محمد بن المنكدر. سمع جابر بن عبد الله قال مرضت فأتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر. يعوداني، ماشيان. فأغمي علي. فتوضأ ثم صب علي من وضوئه. فأفقت. قلت: يا رسول الله! كيف أقضي في مالي؟ فلم يرد علي شيئا. حتى نزلت آية الميراث: {يستفتونك قل الله يفتيكم في الكلالة}. [4 /النساء /176]))