الموسوعة الحديثية


- دَخلَ الأسوَدُ، ومَسروقٌ، علَى عائشةَ، فَقالا : أَكانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يُباشرُ وَهوَ صائمٌ ؟ قالَت: كانَ يفعلُ، وَكانَ أملَكَكُم لإربِهِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : إبراهيم النخعي | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 1377
التخريج : أخرجه البخاري (1927)، ومسلم (1106)، والترمذي (729)، وابن ماجه (1687) واللفظ له، وأحمد (24200).
التصنيف الموضوعي: صيام - المباشرة للصائم صيام - ما يباح للصائم آداب عامة - المباحات من الأفعال والأقوال علم - حسن السؤال ونصح العالم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (3/ 30)
: ‌1927 - حدثنا سليمان بن حرب قال: عن شعبة ، عن الحكم ، عن إبراهيم ، عن الأسود ، عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم: يقبل ويباشر وهو صائم، وكان أملككم لإربه وقال: قال ابن عباس: {مآرب} حاجة. قال طاوس: {أولي الإربة} الأحمق، لا حاجة له في النساء.

[صحيح مسلم] (2/ 777 )
: 68 - (1106) وحدثنا محمد بن المثنى. حدثنا أبو عاصم. قال: سمعت ابن عون عن إبراهيم، عن الأسود، قال: انطلقت أنا ومسروق إلى عائشة رضي الله عنها. فقلنا لها: أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يباشر وهو صائم؟ قالت: نعم. ولكنه كان أملككم لإربه أو من أملككم لإربه. شك أبو عاصم. [صحيح مسلم] (2/ 778 ): (1106) - وحدثنيه يعقوب الدورقي. حدثنا إسماعيل عن ابن عون، عن إبراهيم، عن الأسود ومسروق؛ أنهما دخلا على أم المؤمنين ليسألانها. فذكر نحوه.

سنن الترمذي (3/ 98)
: ‌729 - حدثنا هناد قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، والأسود، عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل ويباشر وهو صائم، وكان أملككم لإربه: هذا حديث حسن صحيح، " وأبو ميسرة: اسمه عمرو بن شرحبيل، ومعنى لإربه: لنفسه ".

[سنن ابن ماجه] (1/ 538 )
: ‌1687 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا إسماعيل ابن علية، عن ابن عون، عن إبراهيم، قال: دخل الأسود، ومسروق، على عائشة، فقالا: أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يباشر وهو صائم؟ قالت: كان يفعل، وكان أملككم لإربه.

[مسند أحمد] - قرطبة (6/ 42)
24200 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو معاوية ثنا الأعمش عن إبراهيم عن علقمة والأسود عن عائشة قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل وهو صائم ويباشر وهو صائم ولكنه كان املككم لإربه.