الموسوعة الحديثية


- إِنَّها ساعَةٌ تُفْتَحُ فيها أبوابُ السَّماءِ فَأُحِبُّ أنْ يَصْعَدَ لي فيها عَمَلٌ صالِحٌ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن السائب | المحدث : الألباني | المصدر : مختصر الشمائل الصفحة أو الرقم : 250
التخريج : أخرجه الترمذي (478)، وأحمد (15396)، وابن أبي شيبة في ((المسند)) (878)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (329) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - أوقات الإجابة آداب الدعاء - استجابة الدعاء أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه صلاة - فضل أربع قبل الظهر وبعدها إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (2/ 342)
: 478 - حدثنا أبو موسى محمد بن المثنى قال: حدثنا أبو داود الطيالسي قال: حدثنا محمد بن مسلم بن أبي الوضاح هو أبو سعيد المؤدب، عن عبد الكريم الجزري، عن مجاهد، عن عبد الله بن ‌السائب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي أربعا بعد أن ‌تزول ‌الشمس ‌قبل ‌الظهر، وقال: إنها ساعة تفتح فيها أبواب السماء، وأحب أن يصعد لي فيها عمل صالح وفي الباب عن علي، وأبي أيوب: حديث عبد الله بن ‌السائب حديث حسن غريب وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يصلي أربع ركعات بعد الزوال، لا يسلم إلا في آخرهن

مسند أحمد (24/ 117 ط الرسالة)
: 15396 - حدثنا أبو داود الطيالسي، قال: حدثنا [[محمد بن]] مسلم بن أبي الوضاح، عن عبد الكريم الجزري، عن مجاهد، عن عبد الله بن ‌السائب، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌يصلي ‌قبل ‌الظهر ‌بعد ‌الزوال ‌أربعا، ويقول: " إن أبواب السماء تفتح، فأحب أن أقدم فيها عملا صالحا "

[مسند ابن أبي شيبة] (2/ 366)
: 878 - نا بكر بن عبد الرحمن، عن عيسى بن المختار، عن ابن أبي ليلى، عن عبد الكريم، عن مجاهد، عن عبد الله بن السائب، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان ‌يصلي ‌قبل ‌الظهر ‌حين ‌تزول ‌الشمس أربع ركعات ويقول: إنها ساعة تفتح فيها أبواب السماء، وأحب أن يصعد لي فيها عمل صالح

[السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة] (1/ 209)
: 329 - أخبرني هارون بن عبد الله، قال: حدثنا أبو داود قال: أخبرنا محمد بن مسلم بن أبي الوضاح، عن عبد الكريم الجزري، عن مجاهد، عن عبد الله بن السائب، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم " يصلي ‌قبل ‌الظهر بعد الزوال أربع ركعات، ويقول: إن أبواب السماء تفتح، فأحب أن أقدم فيها عملا صالحا وقال لنا: أبو عبد الرحمن: عبد الكريم الجزري، هو عبد الكريم بن مالك، ثقة، وعبد الكريم البصري، هو عبد الكريم بن أبي المخارق، ليس بشيء، يقال له أبو أمية، ومجاهد هو ابن جبر أبو الحجاج، وابن إسحاق يقول: ابن جبير، والصواب ابن جبر