الموسوعة الحديثية


- عن كُهَيلِ بنِ حَرْملةَ قال: قدِمَ أبو هُرَيرةَ دِمَشْقَ، فنَزَل على أبي كُلثُومٍ الدَّوْسيِّ، فأتَيْناهُ فتذاكَرْنا الصَّلاةَ الوُسْطَى، فاختلَفْنا فيها، فقالَ أبو هُرَيرةَ: اختَلَفْنا فيها كَما اختلَفْتُمْ فيها، ونحنُ بفِناءِ بيتِ رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وفينا الرَّجُلُ الصالحُ أبو هاشِمِ بنُ عُتْبةَ بنِ رَبيعةَ، فقامَ فدَخَلَ على رَسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وكان جَريئًا عليه، ثُمَّ خَرَجَ إلينا، فأخْبَرَنا أنَّها العَصْرُ.
خلاصة حكم المحدث : [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين الصفحة أو الرقم : 6855
التخريج : أخرجه الطبراني ((7/ 301)) (7198)، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (560)، والطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (1038) بنحوه
التصنيف الموضوعي: صلاة - الصلاة الوسطى صلاة - المحافظة على صلاة العصر مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين

أصول الحديث:


[المستدرك على الصحيحين] (3/ 740)
: 6691 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، أنبأ العباس بن الوليد بن مزيد، ثنا محمد بن شعيب بن شابور، حدثني خالد بن دهقان، عن خالد بن سبلان، عن كهيل بن حرملة، قال: قدم أبو هريرة دمشق، فنزل على أبي كلثوم السدوسي، فأتيناه فتذاكرنا الصلاة الوسطى فاختلفنا فيه، فقال أبو هريرة: اختلفتم فيها كما اختلفنا فيها، ونحن بقباء عند بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفينا ‌الرجل ‌الصالح ‌أبو ‌هاشم بن عتبة بن ربيعة، فقام فدخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان جريئا عليه، ثم خرج إلينا فأخبرنا أنها العصر

[المعجم الكبير للطبراني] (7/ 301)
: 7198 - حدثنا إبراهيم بن دحيم الدمشقي، ثنا أبي، ثنا محمد بن شعيب بن شابور، حدثني خالد بن دهقان، ح وحدثنا أحمد بن المعلى الدمشقي، وموسى بن سهل أبو عمران الجوني، قالا: ثنا هشام بن عمار، ثنا صدقة بن خالد، ثنا خالد بن دهقان، أخبرني خالد سبلان، عن كهيل بن حرملة، عن أبي هريرة، أنه أقبل حتى نزل على أبي كلثوم الدوسي، فتذاكروا الصلاة الوسطى، فقال: اختلفنا فيها كما اختلفتم، ونحن بفناء بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفينا ‌الرجل ‌الصالح ‌أبو ‌هاشم بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس فقال: أنا أعلم لكم ذلك، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكان جريئا عليه، فاستأذن، فدخل إليه، ثم خرج إلينا، فأخبرنا أنها صلاة العصر

[الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم] (1/ 402)
: 560 - حدثنا هشام بن عمار، نا صدقة بن خالد، ثنا خالد بن دهقان، حدثني خالد سبلان، عن كهيل بن حرملة النميري، عن أبي هريرة، أقبل حتى نزل على أبي كلثوم الدوسي فتذاكروا الصلاة الوسطى فقال: اختلفنا فيها كما اختلفتم بفناء بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفينا ‌الرجل ‌الصالح ‌أبو ‌هاشم بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس فقال: أنا أعلم لكم ذلك فأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان جريئا عليه فاستأذن فدخل عليه ثم خرج إلينا فأخبرنا أنها العصر

[شرح معاني الآثار - ط مصر] (1/ 174)
: 1038 - حدثنا ابن أبي داود، قال: ثنا أبو مسهر، قال: ثنا صدقة بن خالد، قال: حدثني خالد بن دهقان، قال: أخبرني خالد سبلان عن كهيل بن حرملة النمري، عن أبي هريرة أنه أقبل حتى نزل دمشق على آل أبي كلثم الدوسي ، فأتى المسجد فجلس في غربية ، فتذاكروا الصلاة الوسطى ، فاختلفوا فيها ، فقال: اختلفنا فيها ، كما اختلفتم ، ونحن بفناء بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وفينا ‌الرجل ‌الصالح ‌أبو ‌هاشم بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس ، فقال: أنا أعلم لكم ذلك ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان جريا عليه ، فاستأذن فدخل ، ثم خرج إلينا ، فأخبرنا أنها صلاة العصر