الموسوعة الحديثية


- سألتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم أيّ الذنبِ أعظمُ ؟ قال : الشركُ أن تجعلَ للهِ ندا ، وأن تُزانيَ بحليلةِ جاركَ، وأن تقتلَ ولدكَ مخافةَ الفقرِ أن يأكل معكَ. ثم قرأ عبداللهِ : { وَالّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلَهًا آخَرَ }
خلاصة حكم المحدث : خطأ والصواب حديث يزيد [يعني عن واصل عن أبي وائل وليس عاصم]
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : النسائي | المصدر : سنن النسائي الصفحة أو الرقم : 4015
التخريج : أخرجه البخاري (6001)، ومسلم (86) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة تفسير آيات - سورة الفرقان حدود - ذم الزنا وتحريمه ديات وقصاص - تحريم القتل رقائق وزهد - الكبائر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (8/ 8)
6001- حدثنا محمد بن كثير: أخبرنا سفيان، عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال: ((قلت: يا رسول الله، أي الذنب أعظم؟ قال: أن تجعل لله ندا وهو خلقك، ثم قال: أي؟ قال: أن تقتل ولدك خشية أن يأكل معك، قال: ثم أي؟ قال: أن تزاني حليلة جارك، وأنزل الله تصديق قول النبي صلى الله عليه وسلم {والذين لا يدعون مع الله إلها آخر}))

[صحيح مسلم] (1/ 90 )
141- (86) حدثنا عثمان بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم. قال إسحاق: أخبرنا جرير. وقال عثمان: حدثنا جرير عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الذنب أعظم عند الله؟ قال ((أن تجعل لله ندا وهو خلقك)) قال قلت له: إن ذلك لعظيم. قال قلت: ثم أي؟ قال: ((ثم أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك)) قال قلت: ثم أي؟ قال ((ثم أن تزاني حليلة جارك))